ازالة الرجفان القلبي

View of defibrillator electrode position and placement.

ازالة الرجفان القلبي Defibrillation، هو علاج شائع لخلل النظم القلبية، الرجفان البطيني، وتسرع القلب البطيني عديم النبض. يتم الاجراء عن طريق استخدام جهاز إلكتروني يقوم باعطاء صدمات كهربائية للقلب تساعده على ازالة الرجفان، حيث يساعد على اعادة انتظام ضربات القلب.

وهو اجراء لمعالجة الرجفان – المهدد للحياة، إذ قد يؤدي الرجفان إلى توقف القلب، ويجب البدء به على الفور بعد تحديد أن المريض يعاني من حالة طارئة في القلب (لا يوجد لديه نبض). لا يجب استخدام الجهاز إذا كان المريض مستيقظاً، أو إذا أمكن تحسس النبض. كما لا يجب وضعه على ثدي المرأة أو على جهاز تنظيم ضربات القلب.[1]

إن الرجفان يؤدي إلى وقف ضخ الدم من القلب، مما يؤدي إلى تلف الدماغ و/أو السكتة القلبية، كما يتم فقدان ما يقدر ب 10 % من القدرة على اعادة تشغيل القلب مع كل دقيقة يستمر في الرجفان، قد يؤدي إلى الوفاة في غضون دقائق إذا لم يتم استعادة ايقاع القلب الطبيعي.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التاريخ

اخترع أول راجف للقب عام 1899 بوايطة جان-لويس پرڤوس وفردريك باتلي، اخصائي فسيولوجيا في جامعة جنڤ، سويسرا. اكشتفا أن الصدمات الكهربائية الضعيفة يمكنها حث الرجفان البطيني لدى الكلاب، وبالتالي يمكن عمل العكس لعلاج الجرفان البطيني.[بحاجة لمصدر]

عام 1933، د. ألبرت هايمان، اخصائي القلب في مستشفى بث ديڤز بمدينة نيويورك وسي هنري هايمان، مهندس كهرباء، كان يبحثا عن بديل للحقن بالأدوية القوية مباشرة داخل القلب، في نفس الوقت الذي أخترع فيه استخدام الصدمات الكهربائية للقلب. سُمي الاختراع هايمان أوتور حيث كان يستخدم فيه ابرة مجوفة لتمرير سلك إلى القلب لتوصيل الصدمة الكهربائية. كانت الإبرة المجوفة المصنوعة من الصلب تعمل كنهاية للدائرة الكهربائية بينما يشكل طرف السلك المار النهاية الأخرى للدائرة. ولا يعرف إن كان جهاك هايمان أوتور قد نجح أم لا.[2]

The first use on a human was in 1947 by Claude Beck,[3] professor of surgery at Case Western Reserve University. Beck's theory was that ventricular fibrillation often occurred in hearts which were fundamentally healthy, in his terms "Hearts that are too good to die", and that there must be a way of saving them. Beck first used the technique successfully on a 14 year old boy who was being operated on for a congenital chest defect. The boy's chest was surgically opened, and manual cardiac massage was undertaken for 45 minutes until the arrival of the defibrillator. Beck used internal paddles on either side of the heart, along with procainamide, an antiarrhythmic drug, and achieved return of normal sinus rhythm.

These early defibrillators used the alternating current from a power socket, transformed from the 110-240 volts available in the line, up to between 300 and 1000 volts, to the exposed heart by way of 'paddle' type electrodes. The technique was often ineffective in reverting VF while morphological studies showed damage to the cells of the heart muscle post mortem. The nature of the AC machine with a large transformer also made these units very hard to transport, and they tended to be large units on wheels.


الطريقة القريبة من الصدر

الانتقال للتيار المباشر

A circuit diagram showing the simplest (non-electronically controlled) defibrillator design, depending on the inductor (damping), producing a Lown, Edmark or Gurvich Waveform


توافر الوحدات المحمولة

التغيير إلى الموجات ثنائية الطور

الأجهزة المزروعة

دواعي استخدام راجف القلب

دواعي استخدام راجف القلب: 1- تسرع القلب البطيني عديم النبض

2- الرجفان البطيني

3- السكتة القلبية المؤدية الى أو الناتجة عن الرجفان البطيني

موانع الاستخدام

موانع استخدام راجف القلب:

1- خلل النظم الناتج عن زيادة الذاتية مثل حالات تسمم الديجوكسين والكاتيكولامينات

2- تسرُّع القلب الأذيني متَعَدِّدُ البُؤَر

الحاجة للتخدير

ازالة الرجفان هو اجراء طارىء ويجب البدء به فور الحاجة اليه، مع اعطاء أدوية مهدئة أو حتى قبل اعطائها.

المضاعفات

1- حروق الجلد في منطقة وضع الجهاز من المضاعفات الاكثر شيوعا

2- اصابة عضلة القلب

3- جلطات الدم

4- عدم انتظام ضربات القلب

5- وذمة رئوية

الأنواع

راجف القلب الخارجي اليدوي

راجف خارجي/ شاشة

هذا النوع من الأجهزة هو الأبسط، والأكثر انتشاراً نظراً لرخص ثمنه، ولكونه يقوم بأهم مهمة وهي إنهاء الرجفان القلبي. تختلف الأجهزة في أشكالها بحسب الشركة الصانعة، ولكن يمكن القول أن المكونات الأساسية التي تتواجد في كافة الأجهزة هي:

  • قطبين (إلكترودين) إما بشكل مقابض كما هو واضح في الصورة أو يسمح بتركيب لواصق التفريغ كما هو موضح في الصورة أعلاه. في حالة مقابض التفريغ لابد من استخدام دهن مقلل المقاومة، (في الصورة الأنبوبة البيضاء على اليسار)، أما في حالة لواصق التفريغ فتكون هذه اللواصق جاهزة وعليها مادة لزجة تقلل المقاومة.
  • شاشة لتحليل مخطط القلب الكهربائي، يظهر عليها مخطط مسار واحد كافٍ لتشخيص اضطرابات نظم القلب، وبالتالي يكفي لمعالجتها حين الحاجة.
  • مكثف الشحن، ووظيفته شحن الأقطاب بالطاقة المعينة بوحدة اختيار الطاقة على واجهة الجهاز.
  • وحدة التحكم وتحوي أزرار التحكم بالوظائف الأساسية لمزيل الرجفان.


راجف القلب الداخلي اليدوي

هذا الجهاز هو كالجهاز البدائي ولكن تمت إضافة مميزات ووظائف عليه، تجعله مؤهلاً ليقوم بأدوار أخرى غير الصعق البسيط وإنهاء الرجفان القلبي، ومن هذه المميزات والوظائف المضافة:

  • وحدة مراقبة هذه الوحدة تعطي معلومات أكثر حول الحالة السريرية للمريض، وتتفاوت قدراتها بقدر مازودت به من أجهزة استشعار وتشخيص جانبية مثل:
  • مقياس التأكسج ويقيس مستوى اشباع الدم بالأكسجين.
  • راسم مخطط القلب الكهربائي الموسع والذي يرفق بأسلاق ومجسات لمخطط القلب تسمح برسم مخطط كهربائي متكامل (12 مسار) وتسهم في زيادة الفائدة التشخيصية للجهاز حيث يمكن استخدام الجهاز في مراقبة نظم القلب (أثناء نقل المريض مثلاً كوحدة مراقبة متنقلة) أو في تشخيص حالات احتشاء عضل القلب أو في تشخيص مختلف أنواع اللانظميات... الخ.
  • خاصية التزامن ويمكن تشغيلها بالضغط على زر التحكم الخاص بها، وتعني أن تكون الصدمة الكهربائية متزامنة مع مخطط القلب الكهربائي وبالذات مع قمة عتبة R. تستخدم هذه الخاصية في علاج الرفرفة الأذينية والرجفان الأذيني بطريقة تقويم نظم القلب، وذلك لتجنب التأثير السلبي على النظم البطيني، إذ أن صعقة في لحظة خاطئة (موجة T) قد تؤدي إلى رجفان بطيني.
  • ناظمة خارجية وتستخدم في علاج تباطؤ القلب أو توقف الانقباض وذلك في الحالات الطارئة وبسرعة، حيث يتم إلصاق لواصق التفريغ على صدر المريض وظهره، وعند تشغيل هذه الخاصية، يقوم الجهاز بالعمل كناظمة بشكل مؤقت إلى أن يتم علاج التباطؤ بوسيلة أنجع وأقل إيذاءاً للمريض (الناظمة الخارجية تؤلم المريض، لذا لابد من تخدير المريض أثناء العلاج بالناظمة الخارجية ويقترح الإسراع باستخدام ناظمة أخرى مثل الناظمة الوريدية).


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

راجف القلب الخارجي الآلي

An AED at a railway station in Japan. The AED box has information on how to use it in Japanese, English, Chinese and Korean, and station staff are trained to use it.
An automated external defibrillator, open and ready for pads to be attached


راجف قلب خارجي آلي

تماشياً مع العديد من الدراسات[4][5][6] التي تشير إلى أن الاستعجال في استخدام مزيل الرجفان، له دور كبير في رفع نسبة النجاح في علاج السكتة القلبية وفي استعادة نظم القلب الطبيعي بأقل قدر من الضرر للمريض. وعليه توجهت الكثير من التوصيات إلى توصية توزيع أجهزة مزيل رجفان آلية، سهلة الاستعمال للعامة، ليست بحاجة لتدريب على الاستخدام وآمنة سواءاً للمرضى وللمستخدمين أنفسهم، على أمل أن يساهم ذلك في إنقاذ أعداد أكبر من المرضى الذين يعانون من السكتة القلبية.

هذه الأجهزة تحتوي على برامج حاسوبية تقوم بتحليل مخطط القلب الكهربائي والتقرير إذا ما كان قابلاً للعلاج بالصعقة الكهربائية أم لا. ويقوم الجهاز بناءاً على تحليل الحاسوب بإعطاء تعليمات صوتية ورقمية على شاشة الجهاز للمستخدم بأسلوب واضح لايقبل اللبس، بحيث يستطيع أي شخص حتى لوكان غير مدرب استخدام الجهاز بشكل فعال. هذه الأجهزة تسمى الأجهزة الآلية، وهي لاتقوم بتنفيذ الصعقة الكهربائية إلا في حالة اكتشف الجهاز نظماً قابلاً للعلاج بالصعقة.

بدأت الكثير من الدول المتقدمة بنشر هذه الأجهزة في الأماكن العامة كالمطارات والأسواق العامة وغيرها، وبحسب توصيات مجلس الإنعاش الأوروبي ينصح بوضع جهاز مزيل الرجفان الآلي في كل مكان يكون احتمال حدوث سكتة قلبية فيه يزيد على مرّة واحدة كل عامين[7].

راجف القلب القابل المغروس (ICD)

في المرضى المعرضين للوفاة بالسكتة القلبية يمكن غرس جهاز مريل للرجفان صغير (شبية بالناظمة القلبية المغروسة) يقوم الجهاز بمراقبة نَظم القلب، وعن طريق برنامج بإطلاق صعقة كهبائية بمقدار 10-40 جول عن طريق أسلاك مغروسة في بطين القلب لإنهاء الرجفان القلبي وإعادة النظم الجيبي. كعلاج للمرضى الذين نجو مرة من السكتة القلبية أو من التسارع البطيني فإن العلاج بمزيلات الرجفان المزروعة يعتبر أنجح من العلاجات القديمة بالأدوية المضادة لاضطرابات النظم[8]

بدأ تطوير هذه الأجهزة في عام 1969 لكنها لاقت في البداية صعوبات تقنية، وبعدها تحديات لرفض العالم الطبي آنذاك للفكرة وعدم اقتناعه بها، حتى جاء عام 1980م حيث تم غرس أول مزيل للرجفان إنگليزية: ICD or implantable cardioverter defibrillator في مستشفى جونز هوبكينز ليبدأ عصر مزيلات الرجفان المغروسة[9].

الأجهزة المغروسة الحديثة تمثل أكثر من مزيل رجفان، فهي تحتوي على برمجيات حديثة تسمح بتحليل نظم القلب، وعلاج عدد من اللانظميات مثل الرفرفة الجيبية والرفرفة البطينية والتسرع البطيني بدون الحاجة لتنفيذ صعقة كهربائية من خلال إصدار شارات كهربية سريعة، أسرع من هذه التسارعات، وبالتالي "استلام القيادة" النظمية في القلب للحظات ومن ثم إعادة القلب بعد استلام القيادة إلى نظم أبطأ وطبيعي، وبهذه الطريقة تحاول منع نشوء الرجفان البطيني[9]. كما أنها تقوم بكل وظائف النواظم المغروسة. أحدث الأجيال من مزيلات الرجفان المغروسة تمتلك القدرة - عن طريق أقطاب إضافية - على إثارة البطينين بشكل منفصل للعمل على مزامنة البطينين لزيادة مقدرة القلب على الضخ في حالات قصور القلب.

Wearable cardiac defibrillator

Modelling defibrillation

التفاعل مع المريض

Paddle electrodes

الأقطاب ذتية اللصق

وضعه

وضع أقطاب راجف القلب.


مبدأ عمل الجهاز

نظام نقل الشارة الكهربائية المنظمة لدقات القلب في الوضع الطبيعي.

يعمل مزيل الرجفان على إنهاء اضطرابات نقل الشارة الكهربائية عبر القلب، وذلك من خلال توجيه تيار كهربائي أعلى من التيار المتولد في القلب (انظر مخطط القلب الكهربائي) والناجم عن مجموعة كمونات الفعل المتولدة في خلايا عضلة القلب، بحيث يعمل على إيقاف جميع الشارات الكهربائية العشوائية في القلب، ليعود القلب كهربائياً لنقطة الصفر، وتبدأ دقات القلب تنبثق عن الناظمة البدائية في القلب في أحسن الأحوال.

من ناحية وظيفية فإن الخلية الناقلة للسيال، تحتاج لفترة لإعادة بناء توتر غشاء الخلية، قبل السماح للسيال الكهربائي القادم من المرور عبرها، هذه الفترة التي تتلو مرور السيال الكهربائي، تكون الخلية فيها غير قابلة للتأثر بالشارة الكهربائية، وتسمى بفترة الممانعة. في حالة الرجفان، فإن خلايا القلب تنقل الشارة الكهربائية بشكل عشوائي، أي أن كل خلية "تغنّي على هواها"، وبالتالي تصبح العضلة القلبية في حالة رجفان بدل الانقباض المنتظم والفعّال. جهاز مزيل الرجفان يقوم على تمرير صعقة كهربائية ترغم كافة خلايا القلب على الدخول في آنٍ واحد وفي نفس اللحظة فترة الممانعة، وهو الأمر الذي يفسر الصمت القلبي للّحيظات التي تلت تلك الصدمة. لتبدأ بعدها أسرع الخلايا القلبية في استعادة توتر غشاء الخلية وهي في العادة خلايا العقدة الجيبية الأذينية في إصدار السيال الكهربائي وبالتالي البدء بالنَظم الجيبي الطبيعي، وإذا نجح ذلك يكون القلب تفادى الاضطراب النظمي.

1. رجفان بطيني
2. بعد الصعقة الكهربائية مباشرة صمت قلبي للحيظات
3. نظم القلب الجيبي (الطبيعي) في حالة النجاح


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

طريقة الاستخدام

هناك عدة أنواع من أجهزة مزيل الرجفان تختلف فيما بينها بمبادئ العمل وطريقة التطبيق، فيما يلي شرح لطريقة استخدام مزيل الرجفان الخارجي اليدوي، وهو الجهاز المنتشر في المستشفيات وأقسام الطوارئ وغرف العناية المركزة وبعض أطقم الطوارئ.

  • تدهن أقطاب الجهاز بالدهن الموصل للكهرباء والذي يعمل على خفض مقاومة الجلد الكهربائية للتيار وتجنب حدوث حروق سطحية مؤلمة ناجمة تجاوز التيار لمقاومة الجلد من ناحية، ولضمان وصول أكبر قدر ممكن من الطاقة العلاجية لعضلة القلب وبالتالي زيادة فاعلية العلاج.
  • يتم تشخيص موجة دقات القلب باعتماد مخطط القلب الكهربائي على شاشة الجهاز، وبناءاً على التشخيص يتم؛
  • اختيار الجهد المناسب للعلاج والذي يعتمد على نوعية جهاز مزيل الرجفان، في الأجهزة أحادية الطور تكون الطاقة المستخدمة 360 جول، بينما تكون في الأجهزة ثنائية الطور ما بين 100 و 200 جول[7]. كما يتم تحديد ما إذا كانت الصعقة الكهربائية ستكون متزامنة أم غير متزامنة مع مخطط القلب الكهربائي (حالات الطوارئ والسكتة القلبية يكون الاختيار غير متزامن).
  • وضع القطبين على الصدر كما هو مبين في الرسم وضغطهما بقوة للحصول على تلامس وتوصيل جيد يقلل المقاومة عبر الجلد.
  • البدء بشحن الأقطاب بالزر الذي عادة ما يكون على هذه الأقطاب.
  • وبعد سماع إشارة انتهاء شحن الأقطاب يتم إنذار كل الموجودين بصوت واضح وقوي بالابتعاد عن المريض حتى لا يتعرض أيٌ من الحاضرين للصدمة الكهربائية!
  • عند التأكد من عدم ملامسة المريض يتم تفريغ الشحنة الكهربائية للحصول على العلاج المطلوب.

في الثقافة العامة

انظر أيضاً

المصادر

الهوامش

  1. ^ "ازالة الرجفان". الطبي. 2012-10-03. Retrieved 2012-10-06.
  2. ^ "Self Starter For Dead Man's Heart" ,October 1933, Popular Science
  3. ^ "Claude Beck, defibrillation and CPR". Case Western Reserve University. Retrieved 2007-06-15.
  4. ^ Delayed Time to Defibrillation after In-Hospital Cardiac Arrest (N Engl J Med 2008; 358:1631-1634, Apr 10, 2008) PMID: 18172170
  5. ^ Cardiopulmonary resuscitation alone vs. cardiopulmonary resuscitation plus automated external defibrillator use by non-healthcare professionals: A meta-analysis on 1583 cases of out-of-hospital cardiac arrest (Resuscitation، Volume 76، Issue 2، Pages 226 - 232) PMID: 17875357
  6. ^ Early Defibrillation An Advisory Statement From the Advanced Life Support Working Group of the International Liaison Committee on Resuscitation (Circulation. 1997;95:2183-2184.) PMID: 9133533
  7. ^ أ ب بحسب توصيات مجلس الإنعاش الأوروبي
  8. ^ The Antiarrhythmics versus Implantable Defibrillators AVID Investigators. A comparison of antiarrhythmic drug therapy with implantable defibrillators in patients resuscitated from near-fatal ventricular arrhythmias. (N Engl J Med 1997;337:1576-83) PMID: 9411221
  9. ^ أ ب عن الويكيبيديا الإنجليزية (en)

المراجع

وصلات خارجية