أيامي السعيدة (فيلم)

أيامي السعيدة
اخراجأحمد ضياء الدين
رؤوف كامل (كلاكيت)
حسين عمر (مساعد مخرج)
اسماعيل القاضى (مساعد الإخراج)
انتاجضياء الدين فيلم
أفلام ناصر
فؤاد صلاح الدين (إدارة الإنتاج)
لويس توفيق (إدارة الإنتاج)
سيناريوأبو السعود الإبياري
قصةأبو السعود الإبياري
بطولةفيروز، حسن فايق
عبد الفتاح القصري، فاروق عجرمه
عبدالمنعم إبراهيم، ميمي شكيب
جواهر، محمد الديب
موسيقىفتحي قورة (مؤلف أغاني)
بليغ حمدي (ألحان)
أحمد فؤاد حسن (قيادة الفرقة الماسية)
سينماتوگرافيامحيى الدين فهمى
(المصور الفوتوغرافي)
ستوديوستوديو الأهرام
(ستوديوهات الأهرام)
(الطبع والتحميض)
(معامل إعتماد خورشيد)
(الطبع والتحميض)
توزيعأفلام مصر الجديدة
المدة105 دقيقة
البلدFlag of United Arab Republic.svg الجمهورية العربية المتحدة
اللغةالعربية (مصرية)

أيامي السعيدة (بالإنجليزية: Ayyami el saida Or My Happy Days)، فيلم سينمائى درامى رومانسي مصرى، انتاج 1958 إخراج أحمد ضياء الدين، تأليف أبو السعود الإبياري تمثيَل فيروز، حسن فايق، عبد الفتاح القصري، عبدالمنعم إبراهيم، ميمي شكيب، فاروق عجرمه، جواهر، محمد الديب.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

قصة الفيلم

سعد أبو السعد (عبدالمنعم ابراهيم) بيانيست مغمور يعاني من سوء الحظ الذي لازمه طوال 35 عامًا، يسكن فوق السطوح ولم يدفع الإيجار، تسلَم العمل في كباريه الفن ليعزف وراء راقصة، وينصحه من كان قبله (نجيب عبده) أن يحب الراقصة طماطم (جواهر) لضمان الاستمرار في العمل، فإحتضنها وقبّلّها، فشاهده صاحب الكباريه (عبد البديع العربي) الذي يغار على الراقصة فيطرده من العمل، ويرسل له البقال مع صبيّه (صفا الجميل) الجريدة ليبحث فيها عن عمل، ليجد إعلانًا من المليونير باهر ماهر طاهر (حسن فايق) يطلب مدرس موسيقى لإبنته أزهار-أز أز- (فيروز) فذهب لإستلام العمل.. كان باهر ماهر رجل فلاتي على علاقة باللعوب ثريا وجدي (كريمة) كما كان هوائي في مشاريعه ويقبل أى مشروع وهمي يقدم إليه، وهو سريع النسيان مما اثار زوجته إلهام (ميمي شكيب) ونصحتها خادمتها (فتحية علي) بإثارة غيرته مع رجل آخر، ووقع الاختيار على سعد أبو السعد الذي رفض تمثيل دور العاشق، فوقفت ضد عمله عندهم، وعندما اشتكى سوء حظه إلى أز أز أخبرته بنظرية أبو سعدان التي تقول أن حياة الانسان منقسمة إلى نصفين متساويين من التعاسة والسعادة، وبما أنه قضى 35 سنه من عمره في تعاسة وسوء حظ، فإن العمر الباقي سيلازمه فيه حسن الحظ وعليه ان يستقبل أيامه السعيدة، وعندما قابل مدير كازينو السعادة عادل السمهري (فاروق عجرمه) أخبره أنه إذا أراد العُلا فعليه أن يعامل الناس بتعال وعظمه وعدم اهتمام، ففعل ذلك مع باهر ماهر الذي اكتشف أن عادل السمهري ينافسه على حب ثريا وجدي ففصله وأسند مهمة إدارة كازينو السعادة إلى سعد أبو السعد، الذي قام بإدارة الكازينو وتحسنت أحواله وازدهر الكازينو على يديه ونزل به علية القوم، وكان من بينهم أبو الدهب الابريزى (عزالدين اسلام) الذي يمتلك أرضًا في أبو زعبل يُحتمل أن تحتوي يورانيوم، ويريد أن يشتريها باهر ماهر، فطلب من سعد ان يبعد كيكي آلابند (جواهر) التي تريد شراء الأرض، وعندما قابلها سعد اكتشف أنها طماطم فمثل عليها الحب وحصل على عقد بيع الأرض لصالح باهر ماهر.. ووقعت أزأز في حب سعد وبادلها نفس الشعور، ولكن نزل بالكازينو ملك الزباله عنتر المفّش (عبد الفتاح القصري) وأراد الزواج بأزأز ووافق والدها.. تآمر الجميع على سعد وتم فصله من العمل لصالح السمهري بتحريض من ثريا وجدي، ولكن سعد وجد عملًا عند الابريزي، وتمت سرقة باهرماهر وفشل الكازينو وخسر أمواله في كل مشاريعه وبيعت فيلته بالمزاد واشتراها عنتر المفّش وعرض ترك الفيلا مقابل الزواج من أزأز ووافق الجميع ولكن سعد تمكن من خطف أزأز وتزوجها فإضطر باهرماهر وزوجته على الموافقة على سعد زوجًا لإبنتهم.


فريق العمل


المصادر

وصلات خارجية