أويا بايدار

أويا بايدار
أويا بايدار.jpg
وُلِدَ
أويا بايدار

الجنسيةتركية
المهنةكاتبة- عالمة اجتماع - كاتبة عمود
العمل البارز
• خطابات القط (1992)، العودة إلى أي مكان (1998)، لقد ظل الرماد الساخن (2000)، بوابة يهوذا (2004)

أويا بايدار (و. 1940)، هي كاتبة وعالمة اجتماع تركية. شاركت بايدر لوقت طويل في السياسة الاشتراكية. وكتبت أيضاً مقالات في صحيفة الإنترنت تي 24 "[1].

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الحياة المبكرة

ولدت في اسطنبول درست أويا باريدار في مدرسة " نوتر دام دي سيون" الفرنسية الثانوية]] للبنات. وحينما كانت طالبة بالمدرسة الثانوية نشرت أول رواية لها من خلال التأثر بالكاتب الفرنسي فرانسواز ساجان. ونشرت وطبعت رواية الصبا التي تُدعى " لقد نسى الله الأطفال " التي كتبتها حينما كانت في الصف الأخير في المدرسة الثانوية ونشرتها وطبعتها إما في صحيفة الحرية إما على هيئة كتاب. وكانت على وشك الخروج من المدرسة بسبب هذه الرواية. وتوقفت أويا فترة ما من أجل الكتابة وذلك عقب الرواية الأولى التي كتبتها في أعوام المدرسة الثانوية. و عملت لفترة طويلة في السياسة وفي أعوام بلوغها قد عادت أويا مرة أخرى إلى الأدب.

تخرجت أويا باريدار من قسم علم الإجتماع في جامعة إسطنبول عام 1964. ودخلت هذا القسم كأستاذ مساعد]]. وقد إحتل الطلاب الجامعة وذلك من خلال إحتجاج على حدث ما وبسبب رفض أثنين منهم من قبل مجلس أساتذة الجامعة لمشروع الدكتوراه الخاص بهم بعنوان " نشوء الطبقة العاملة في تركيا وبنائها ". وكان هذا الحدث هو تصرف إحتلالي لأول مرة للجامعة. ثم بعد ذلك عملت كأستاذ مساعد في جامعة هاستيب بأنقرة.

اعتقالها

أويا بايدار

أعُتقلت أويا بايدار أثناء إنقلاب 12 مارس عام 1971 وبسبب الهوية الإشتراكية لانها كانت عضو بحزب العمال التركي وإتحاد المعلمين التركيين ثم إنفصلت من الجامعة. وكتبت أويا بايدار مقالات عمود خلال أعوام 1972- 1974 في صحيفة وسائل الإعلام]] الجديدة و كتبت مقالات أيضا خلال أعوام 19761979 في صحيفة السياسة. وأسست جريدة المبدأ سوياً مع زوجها أيدين إنجين ويوسف ضياء بهاء دينلي. تٌعرف الكاتبة الإشتراكية بأنها باحثث ونائبة.

وخلال انقلاب 12 سبتمبر طُردت أويا بايدار إلى خارج الوطن. وظلت في المنفى بألمانيا لمدة إثنى عشر عاماً. وعاشت هناك عن قرب قضية إنهيار النظام الإشتراكي. وقد روت هذه القضية في كتاب القصة المسمى " الوداع يا أليوشا " حيث أصدرته في عام 1991.

المسيرة المهنية

عادت إلى تركيا في عام 1992. وعملت أويا بايدار كمحرر في موسوعة إسطنبول حيث أنها دار نشر مشترك مع مؤسسة التاريخ ووزارة الثقافة عملت أيضاً كرئيسة تحرير عام في موسوعة الإتحادية التركية.

أعمالها

روايات

  • خطابات القط (1992)
  • العودة إلى أي مكان (1998)
  • لقد ظل الرماد الساخن (2000)
  • بوابة يهوذا (2004)
  • عصر الحري وعصر الأمل (2010)
  • الكلام اليائس (2007)
  • كل مستودع النفايات (2009)
  • فهو مهيب بحياتكم (2012)

قصص

  • الوداع يا أليوشا

أعمال أخرى

  • ألبومات العائلة بالجمهورية
  • من القرى إلى المدن في خمسة وسبعون عاماً
  • من العجل إلى السفن في خمسة وسبعون عاماً
  • المستقليين للعجل في خمسة وسبعون عاماً
  • الموضة بالجمهورية و الإنسان التي تتغير حياته في خمسة وسبعون عاماً
  • أزياء الجمهورية
  • موسوعة إتحادية تركيا
  • إمرأتين لفترة ما (2011)

جوائز وتكريمات

حازت أويا بايدار على العديد من الجوائز عن رواياتها وقصصها التي نشرتها عقب عودتها إلى تركيا وكانت كاتبة لها شهرة عالية للغاية. ومن جوائزها:

  • جائزة قصة ست فائق لعام 1991 عن قصة " الوداع يا أليوشا "
  • جائزة رواية يونس نادي لعام 1992 عن رواية " خطابات القط "
  • جائزة رواية أورهان كمال لعام 2001 عن رواية " لقد ظل الرماد الساخن "
  • جائزة أدب جودت قدرت لعام 2004 عن رواية " باب يهوذا "
  • جائزة البحر الأبيض المتوسط للثقافة لعام 2011 عن رواية " العودة إلى أي مكان "


المصادر

  1. ^ "Oya Baydar". T24. Erişim tarihi: 31 Ağustos 2013.
الكلمات الدالة: