سمية النحاس

(تم التحويل من Copper toxicity)
سمية النحاس
Copperiedus
Kayser-Fleischer ring.jpg
حلقة كايسر-فليشر، يستقر النحاس في القرنية، مما يدل على اضطراب أيض النحاس بالجسم.
التبويب والمصادر الخارجية
التخصصطب الطوارئ
ICD-10T56.4
ICD-9-CM985.8
MedlinePlus002496
Patient UK

فشل عرض الخاصية P1461: لم يتم العثور على الخاصية P1461.

سمية النحاس

سمية النحاس Copper toxicity أو تسمم الحاس copperiedus، تشير إلى تبعات تجاوز نسبة النحاس بالجمس. يحدث تسمم النحاس عند تناول أغذية حمضية مطهوة في وعاء نحاسي غير مطلي، أو من تنال مياه شرب أو موارد بيئية أخرى تحتوي على نسب عالية من النحاس.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التمثيل في ICD-9-CM، ICD-10-CM وSNOMED-CT

ICD-9-CM 985.8 التأثير السمي لفلزات محددة أخرى

ICD-10-CM

كود النص المصطلح
T56.4X1D Toxic effect of copper and its compounds, accidental (unintentional), subsequent encounter
T56.4X1S Toxic effect of copper and its compounds, accidental (unintentional), sequela
T56.4X2D Toxic effect of copper and its compounds, intentional self-harm, subsequent encounter
T56.4X2S Toxic effect of copper and its compounds, intentional self-harm, sequela
T56.4X3D Toxic effect of copper and its compounds, assault, subsequent encounter
T56.4X3S Toxic effect of copper and its compounds, assault, sequela
T56.4X4D Toxic effect of copper and its compounds, undetermined, subsequent encounter
T56.4X4S Toxic effect of copper and its compounds, undetermined, sequela

SNOMED-CT 46655005 تسمم النحاس (اضطراب)

مفهوم id المصطلح
46655005 النحاس
43098002 حمى النحاس
49443005 Phytogenous chronic copper poisoning
50288007 تسمم النحاس الحاد
73475009 Hepatogenous chronic copper poisoning
875001 تنحس العين
90632001 تسمم النحاس المزمن

السمية

يتواجد النحاس بشكل طبيعى في البيئة من حولنا. وقد استخدم الإنسان النحاس على نطاق واسع منذ القدم حيث تم تطبيقه في مجال الصناعة والزراعة. وقد تزايد إنتاج النحاس على مر العقود الماضية نتيجة لتوافر كمياته في البيئة. يتواجد النحاس في العديد من الأطعمة، في مياه الشرب وفى الهواء، ولذا فإن جسم الإنسان يمتص هذا المعدن يومياً من خلال الشرب وتناول الأطعمة ومن خلال التنفس أيضاً. هذا الامتصاص هام جداً لصحة الإنسان، وفى نفس الوقت تناول الكميات الكبيرة منه وبتركيزات عالية يكون ضار جداً بصحة الإنسان.[1]:


تستقر مركبات النحاس في الماء أو في جزيئات التربة، أما مركباته القابلة للذوبان فمازالت هى التى تشكل الخطر الأعظم لصحة الإنسان. وبداية انتشار مركبات النحاس القابلة للذوبان كانت بعد استخدامه في الزراعة. أما تركيزات معدن النحاس في الهواء تكون عادة بنسب منخفضة، فأضراره التى تلحق بالإنسان من خلال التنفس لا يُلتفت إليها، لكن الأشخاص التى تعيش بالقرب من أماكن صهر المعادن تتعرض لمخاطره.

أما في المنازل التى تكون مواسير المياه فيها مصنعة من النحاس، عند صدأها وتآكلها تبدأ مياه الشرب في التلوث.

الأعراض والتشخيص

تلوث المياه بالنحاس الأحمر ويشمل على تلوث المياه العذبة وتلوث البيئة البحرية: التعرض المهنى لهذا المعدن وارد أيضاً وهذا ما يُعرف (بالحمى المعدنية Metal fever)، حيث تشبه أعراضها الأنفلونزا، وتنتهى أعراض هذه الحالة في خلال يومين وتنتج هذه الحمى نتيجة للحساسية الزائدة من النحاس. التعرض على المد الطويل لمعدن النحاس يسبب تهيج للأنف والفم والعين، كما يسبب الصداع، آلام المعدة، الدوار، القىء، الإسهال.

تناول كميات كبيرة من النحاس عن عمد قد يؤدى إلى ضمور الكلى والكبدومن ثَّم حالات من الوفاة البشرية، أما كونه أحد مسببات السرطان فلم يتم التوصل بعد إلى ذلك. وهناك مقالات علمية تشير إلى الصلة بين التعرض الطويل للتركيزات العالية من النحاس وبين انخفاض القدرة الذكائية لبعض المراهقين الصغار وهذا يدعو إلى أن يكون هناك مزيداُ من البحث والتقصى.

التعرض الصناعى لأدخنة النحاس تؤدى إلى إصابة الإنسان (بحمى الدخان المعدنية Metal fume fever) مع تغير في الأغشية المخاطية للأنف، أما التسمم المزمن منه يصيب الإنسان بمرض ويلسون Wilson disease، وتتمثل أعراضه في التليف الكبدى، تلف خلايا المخ، أمراض الكلى، ترسبات النحاس في القرنية.


بيانات سرطان EPA

العلاج

أواني الطهي

الأدوات الغير مثارة

مياه الشرب

علم الأمراض

تليف الكبد الهندي في مرحلة الطفولة

مرض ويلسون

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

مرض ألزهايمر

الحياة المائية

الجراثيم

المصادر