عاصم عبد الماجد

(تم التحويل من عاصم عبدالماجد)
عاصم عبد الماجد أثناء الوقفة التي نظمتها الجماعة الإسلامية أمام مسجد النور في العباسية، 22 يوليو 2011.

مهندس عاصم عبد الماجد، المتحدث الرسمي باسم الجماعة الإسلامية في مصر.[1]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الثورة المصرية

بعد قيام الثورة المصرية 2011 كثيرا ما انتقدت الجماعة الإسلامية اعتصامات المتظاهرين في ميدان التحرير، وفي يوليو 2011 صرح عاصم عبد الماجد أن الجماعة ليست فقط هي الفئة الوحيدة التي تعترض على ما يحدث في ميدان التحرير ولكن كثيرين من الناس يتفقون معهم في هذا المبدأ. وأضاف أن ميدان التحرير اصبح عنوانا لطائفة معينة، لا أطعن في وطينتهم، ولكنهم يريدوا من الجميع ان يسمع ويطيع، وأكد أن الشعب صاحب نصف الثورة والمجلس العسكري صاحب النصف الثاني، الجيش هو من اجبر مبارك على التنحي، ولا افرق بين المجلس العسكري والجيش. واستنكر عبد الماجد حديث السفيرة الأمريكية بخصوص تمويل مؤسسات المجتمع المدني، في حين إنه لم يسمع هذا عن امراء أو شيوخ الخليج، وتابع: يبدو ان الشباب في التحرير قد فقدوا البوصلة وارجوا ألا يفهم كلامي خط، وميدان التحرير بتاع مصر كلها محدش اشتراه.

رأيه في معركة ميدان العباسية 22-23 يوليو 2011

وفي 22 يوليو اتهم عبد الماجد العلمانيين بمحاولة سرقة الثورة المصرية، ومحاولة احداث وقيعة بين الجيش والشعب ورفض نزول الشرطة للشارع مرة أخرى. كما زعم عبدالماجد أن ميدان التحرير مليء منذ 28 يونيو 2011 بالمخدرات والجنس. كما أعلن عن معرفته بخطة مدبرة لاهانة الجيش في يوم 23 يوليو كما حدث عند اندلاع أولى شرارات ثورة 25 يناير الموافق لعيد الشرطة المصرية. وأبدى اعتراضه على المحاكمات العلنية التي يطالب بها المتظاهرون وأكد أنها يمكن أن تثير الشعب وتفجره.[2]

كما أعلن عن معرفته بخطة مدبرة لاهانة الجيش في يوم 23 يوليو كما حدث عند اندلاع أولى شرارات ثورة 25 يناير الموافق لعيد الشرطة المصرية. وأبدى اعتراضه على المحاكمات العلنية التي يطالب بها المتظاهرون وأكد أنها يمكن أن تثير الشعب وتفجره.[3]

عاصم عبد الماجد
رأيه في فض اعتصام التحرير في أول رمضان

وفي 2 أغسطس 2011، اعتبر عاصم عبد الماجد، المتحدث الرسمي باسم الجماعة الإسلامية، خطوة فض اعتصام التحرير التي قام بها الجيش أمس الاثنين، متأخرة عن وقتها، وقال إنه كان من المفترض أن يتم منذ فترة، لأن الميدان كان يحوي مخالفات قانونية وأخلاقية وسلوكية، أقلها إغلاق الطريق العام وأعظمها تهديد أمن الوطن، على حد قوله. وقال عبد الماجد، في تصريحات نشرتها الصفحة الرسمية للجماعة الإسلامية عصر اليوم الثلاثاء 2 أغسطس 2011، "إن بؤرة التحرير كانت مصدر فتنة أرادت أن تحرق اليابس والأخضر بالإصرار على إحداث الوقيعة بين الشعب والجيش، بالإضافة إلى ضرب الاقتصاد بمحاولة إغلاق القناة وتعطيل ميناءين من أهم موانئ مصر واقتحام بورصة الإسكندرية واحتلالها لمدة ساعة، وإغلاق مجمع التحرير وغير ذلك مما هلل له أعداء الأمة وأغضب أبنائها"، وأكد أنه لا يدعوا الشرطة لتجاوز القانون في معاملة المعتصمين أو حتى البلطجية، وإنما تطبيق القانون وعدم السماح بخرقه سواء من البلطجية أو المعتصمين.[4]


انظر أيضا

المصادر

  1. ^ عبد الماجد:خطة لإهانة الجيش في عيده، بوابة الوفد الإلكترونية
  2. ^ االجماعة الإسلامية: ميدان التحرير مليء بالمخدرات والجنس، مصراوي
  3. ^ الجماعة الإسلامية: شباب التحرير لسه بياخدوا مصروفهم، مصراوي
  4. ^ لبنى وائل (2011-08-02). "المتحدث باسم الجماعة الإسلامية: الجيش تأخر في تطهير (بؤرة الفتنة) في التحرير". صحيفة الشروق المصرية.