أذكار الصباح

(تم التحويل من اذكار الصباح)
مجموعة من أذكار الصباح والمساء.

أذكار الصباح والمساء، هي مجموعة من الأذكار وردت عن النبي محمد Mohamed peace be upon him.svg. والسنّة أن تًذكر أذكار الصباح قبل شروق الشمس وأذكار المساء قبل غروب الشمس.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

تعريفها

أذكار الصباح والمساء هي الآيات والأذكار والأدعية التي يقولها المسلم صباحاً ومساءً من كل يوم، فهي تحتوي على مجموعة من التسابيح وأدعية الاستيداع والاستعاذة والحمد لله عز وجل، وهي ورد يومي لكل مسلم، تحصن المسلم في يومه كاملاً من كل أذى.


أهميتها

المحافظة على ذكر الله تعالى خيرا كثيرا في هذه الحياة وأجرا عظيما في الآخرة، وأذكار الصباح والمساء من أهم الأذكار التي ينبغي للمسلم أن يحافظ عليها. فمن فوائدها انشراح الصدر وطمأنينة القلب ومعية الله تعالى وذكره للعبد في الملأ الأعلى قال الله تعالى: الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ {الرعد:28}. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يقول الله عز وجل أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه حين يذكرني إن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ هم خير منهم. الحديث رواه مسلم وغيره.

ومن فضائل الذكر عموما وأذكار الصباح والمساء خصوصا ما جاء في الصحيحين وغيرهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير في يوم مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب، وكتبت له مائة حسنة، ومحيت عنه مائة سيئة، وكانت له حرزا من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي، ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا أحد عمل أكثر من ذلك.


أحكامها

أذكار الصباح والمساء سنة عن النبى محمد Mohamed peace be upon him.svg وهي سنة مستحبة، وليست واجبة،[1] وحسب اجتهاد علماء المسلمين يجوز لمن فاتته أذكار الصباح أن يقضيها في غير وقتها،[2] كما لا يشترط الترتيب في قراءتها، أو عدم قطعها ببعض الأعمال؛ولا يلزم الإتيان بالمأثورات، والأذكار الواردة كلها، بل يجوز الاقتصار على بعضها،[3] وما تيسر منها دون تحديد، لعدم ورود نص عن النبي محمد Mohamed peace be upon him.svg يدل على لزوم ذلك، وكذلك لا حرج في قول المسلم الأذكار وهو محدث، سواء كان حدثه أصغر أم أكبر، ولا يشرع قراءتها بشكل جماعي بل تقرأ على وجه الانفراد، ويستحب للمسلم الاشتغال بالذكر والدعاء في الليل والنهار، لقوله تعالى: Ra bracket.png فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ آَنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَى Aya-130.png La bracket.png.

تُعد اذكار الصباح والمساء سنة عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم وهي سنة مستحبة وليست سنة واجبة.

  • اجتهد العلماء المسلمين بشأن بعض الأمور المتعلقة بالأذكار:
  • من فاته وقت أذكار الصباح والمساء بأن يجوز قضاؤها في غير وقتها.
  • ولا يشترط الترتيب في قولها.
  • ولا إثم على من قطعها بعمل ثم عاد في قراءة الأذكار مرة أخرى.
  • ويمكن للذاكر أن يقول جميع الأدعية المأثورة أو يقتصر على بعضها.
  • لا يشترط الوضوء عند قول أذكار الصباح والمساء.

أوقاتها

يمكن القول بأن وقت قراءة أذكار الصباح يبدأ من صلاة الفجر وحتى وقت الزوال، ووقت قراءة أذكار المساء يبدأ من وقت الزوال وحتى منتصف الليل، وذلك لاختلاف العلماء في تحديد أوقات أذكار الصباح والمساء؛ فمنهم من قال بأنَّ وقت أذكار الصباح بعد طلوع الفجر وحتى طلوع الشمس، وآخرون يقولون بأنه ينتهي بانتهاء وقت الضحى، أما أذكار المساء فيبدأ من العصر وينتهي عند غروب الشمس، وذهب آخرون بأن بداية الذكر يكون بعد الغروب وحتى منتصف اليل، ومن الآراء الأخرى أن يكون وقت أذكار الصباح إما بعدَ صلاة الفجر أو قبلها، أوبعد طلوع الشمس، أما وقت قراءة أذكار المساء فيكون في آخر النهار وأول الليل.

الأذكار

وردت العديد من الأحاديث النبوية التي تتضمن ما يُذكر من الأذكار والأدعية في كل صباح ومساء،وقد جمعت العديد من الكُتب والكتيبات هذه الأذكار أو بعضًا منها، أشهرها:كتاب «الأذكار المنتخب من كلام سيد الأبرار» للنووي، وكتاب «الكلم الطيب» لابن تيمية، وكتاب «الوابل الصيب» لابن القيم. وكتيب حصن المسلم لسعيد بن علي بن وهف القحطاني.[4] قال النووي في كتابه الأذكار المنتخب من كلام سيد الأبرار: «باب ما يقال عند الصباح والمساء: اعلم أن هذا الباب واسع جدا ليس في الكتاب باب أوسع منه، وأنا أذكر إن شاء الله تعالى فيه جملا من مختصراته، فمن وفق للعمل بكلها فهي نعمة وفضل من الله تعالى عليه وطوبى له، ومن عجز عن جميعها فليقتصر من مختصراتها على ما شاء ولو كان ذكرا واحدًا.».[3]

وهناك أذكار مخصوصة بوقت الصباح، وأخرى مخصوصة بوقت المساء، إضافة إلى عدد من الأذكار المشتركة في كلا الوقتين، أشهرها:[5][6]

الذكر الوقت التكرار ملاحظات
أَصْبَحْنا وَأَصْبَحَ المُلْكُ لله وَالحَمدُ لله، لا إلهَ إلاّ اللّهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لهُ، لهُ المُلكُ ولهُ الحَمْد، وهُوَ على كلّ شَيءٍ قدير، رَبِّ أسْأَلُكَ خَيرَ ما في هذا اليوم وَخَيرَ ما بَعْدَه، وَأَعوذُ بِكَ مِنْ شرِّ ما في هذا اليوم وَشَرِّ ما بَعْدَه، رَبِّ أَعوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ وَسوءِ الْكِبَر، رَبِّ أَعوذُ بِكَ مِنْ عَذابٍ في النّارِ وَعَذابٍ في القَبْر الصباح 1 أخرجه مسلم في صحيحه.
اللّهُمَّ بِكَ أَصْبَحْنا وَبِكَ أَمْسَينا، وَبِكَ نَحْيا وَبِكَ نَمُوتُ وَإِلَيْكَ النُّشُور الصباح 1
أَصْبَحْنا عَلَى فِطْرَةِ الإسْلاَمِ، وَعَلَى كَلِمَةِ الإِخْلاَصِ، وَعَلَى دِينِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَعَلَى مِلَّةِ أَبِينَا إبْرَاهِيمَ حَنِيفاً مُسْلِماً وَمَا كَانَ مِنَ المُشْرِكِينَ الصباح 1 أخرجه النسائي وأحمد
اللّهُمَّ إِنِّي أَصْبَحْتُ أُشْهِدُك، وَأُشْهِدُ حَمَلَةَ عَرْشِك، وَمَلَائِكَتَكَ، وَجَميعَ خَلْقِك، أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ لا إلهَ إلاّ أَنْتَ وَحْدَكَ لا شَريكَ لَك، وَأَنَّ مُحَمّداً عَبْدُكَ وَرَسولُك الصباح 4 أخرجه الترمذي عن أنس بن مالك قال عنه ابن باز حسن لابأس به وأخرجه ابن داود وضعفه الألباني.
أَمْسَيْنا وَأَمْسى الملكُ لله وَالحَمدُ لله، لا إلهَ إلاّ اللّهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لهُ، لهُ المُلكُ ولهُ الحَمْد، وهُوَ على كلّ شَيءٍ قدير، رَبِّ أسْأَلُكَ خَيرَ ما في هذهِ اللَّيْلَةِ وَخَيرَ ما بَعْدَها، وَأَعوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما في هذهِ اللَّيْلةِ وَشَرِّ ما بَعْدَها، رَبِّ أَعوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ وَسوءِ الْكِبَر، رَبِّ أَعوذُ بِكَ مِنْ عَذابٍ في النّارِ وَعَذابٍ في القَبْر المساء 1
اللّهُمَّ ما أَمسى بي مِنْ نِعْمَةٍ أَو بِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِك، فَمِنْكَ وَحْدَكَ لا شريكَ لَك، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْر المساء 1
أَمْسَيْنَا عَلَى فِطْرَةِ الإسْلاَمِ، وَعَلَى كَلِمَةِ الإِخْلاَصِ، وَعَلَى دِينِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَعَلَى مِلَّةِ أَبِينَا إبْرَاهِيمَ حَنِيفاً مُسْلِماً وَمَا كَانَ مِنَ المُشْرِكِينَ المساء 1
اللّهُمَّ إِنِّي أَمسيتُ أُشْهِدُك، وَأُشْهِدُ حَمَلَةَ عَرْشِك، وَمَلَائِكَتَكَ، وَجَميعَ خَلْقِك، أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ لا إلهَ إلاّ أَنْتَ وَحْدَكَ لا شَريكَ لَك، وَأَنَّ مُحَمّداً عَبْدُكَ وَرَسولُك المساء 4 أخرجه الترمذي عن أنس بن مالك قال عنه ابن باز حسن لابأس به وأخرجه ابن داود وضعفه الألباني.
قراءة الآيتان 285-286 من سورة البقرة المساء 1 هي أيضًا من أذكار النوم.
آية الكرسي الصباح والمساء 1
سورة الإخلاص، سورة الفلق، والناس الصباح والمساء 3
اللّهمَّ أَنْتَ رَبِّي لا إلهَ إلاّ أَنْتَ، خَلَقْتَني وَأَنا عَبْدُك، وَأَنا عَلى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ ما اسْتَطَعْت، أَعوذُبِكَ مِنْ شَرِّ ما صَنَعْت، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبوءُ بِذَنْبي فَاغْفِرْ لي فَإِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنوبَ إِلاّ أَنْتَ الصباح والمساء 1 يُدعى دعاء سيد الاستغفار، وهو حديث صحيح.
رَضيتُ بِاللهِ رَبَّاً وَبِالإسْلامِ ديناً وَبِمُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم نَبِيّاً الصباح والمساء 3
بِسمِ اللهِ الذي لا يَضُرُّ مَعَ اسمِهِ شَيءٌ في الأرْضِ وَلا في السّماءِ وَهوَ السّميعُ العَليم الصباح والمساء 3
اللّهُمَّ إِنّي أَعوذُ بِكَ مِنَ الْكُفر، وَالفَقْر، وَأَعوذُ بِكَ مِنْ عَذابِ القَبْر، لا إلهَ إلاّ أَنْتَ الصباح والمساء 3
أسْتَغْفِرُ اللهَ وَأتُوبُ إلَيْهِ الصباح والمساء 100

وأذكار أخرى مشهورة بين عامة المسلمين مثل:

  • حَسْبِيَ اللّهُ لا إلهَ إلاّ هُوَ عَلَيهِ تَوَكَّلتُ وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ العَظيم، (7 مرات).
  • سُبْحانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِه، وَرِضا نَفْسِه، وَزِنَةَ عَرْشِه، وَمِدادَ كَلِماتِه، (3 مرات).
  • اللّهُمَّ عافِني في بَدَني، اللّهُمَّ عافِني في سَمْعي، اللّهُمَّ عافِني في بَصَري، لا إلهَ إلاّ أَنْتَ، (3مرات).
  • اللّهُمَّ إِنِّي أسْأَلُكَ العَفْوَ وَالعافِيةَ في الدُّنْيا وَالآخِرَة، اللّهُمَّ إِنِّي أسْأَلُكَ العَفْوَ وَالعافِيةَ في ديني وَدُنْيايَ وَأهْلي وَمالي، اللّهُمَّ اسْتُرْ عوْراتي وَآمِنْ رَوْعاتي، اللّهُمَّ احْفَظْني مِن بَينِ يَدَيَّ وَمِن خَلْفي وَعَن يَميني وَعَن شِمالي، وَمِن فَوْقي، وَأَعوذُ بِعَظَمَتِكَ أَن أُغْتالَ مِن تَحْتي، (مرة واحدة).
  • يَا حَيُّ يَا قيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أسْتَغِيثُ أصْلِحْ لِي شَأنِي كُلَّهُ وَلاَ تَكِلْنِي إلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ، (3 مرات).
  • اللّهُمَّ عالِمَ الغَيْبِ وَالشّهادَةِ فاطِرَ السّماواتِ وَالأرْضِ رَبَّ كلِّ شَيءٍ وَمَليكَه، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلاّ أَنْت، أَعوذُ بِكَ مِن شَرِّ نَفْسي وَمِن شَرِّ الشَّيْطانِ وَشِرْكِهِ، وَأَنْ أَقْتَرِفَ عَلى نَفْسي سوءاً أَوْ أَجُرَّهُ إِلى مُسْلِم، (مرة واحدة).
  • اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ، عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَأَنْتَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، مَا شَاءَ اللَّهُ كَانَ، وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ، وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ، أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا، إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ، (مرة واحدة).
  • أَعوذُ بِكَلِماتِ اللّهِ التّامّاتِ مِنْ شَرِّ ما خَلَق، (3 مرات).
  • اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ نُشْرِكَ بِكَ شَيْئًا نَعْلَمُهُ، وَنَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا نَعْلَمُهُ، (3 مرات).
  • اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا، وَرِزْقًا طَيِّبًا، وَعَمَلًا مُتَقَبَّلًا، (مرة واحدة).
  • اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ، وَقَهْرِ الرِّجَالِ، (3 مرات).
  • يَا رَبِّ، لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلَالِ وَجْهِكَ، وَلِعَظِيمِ سُلْطَانِكَ، (3 مرات).
  • اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ على نَبِيِّنَا مُحمَّد، (10 مرات).
  • لَا إلَه إلّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءِ قَدِيرِ، (100 مرة).
  • سُبْحانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، (100 مرة).

انظر أيضًا

المصادر

  1. ^ "هل قراءة أذكار الصباح والمساء واجبة؟.. الشيخ «المصلح» يجيب (فيديو)".
  2. ^ "فتوى اليوم..ما حكم قضاء الأذكار إن فات وقتها في الصباح والمساء ؟". 2020-12-27.
  3. ^ أ ب "من عجز عن قراءة كل أذكار الصباح والمساء فليأت بالمستطاع - إسلام ويب - مركز الفتوى".
  4. ^ حصن المسلم، من أذكار الكتاب والسنة، جمعه المؤلف سعيد بن علي بن وهف القحطاني، دار نشر: مطابع الرشيد بالمدينة المنورة، الطبعة الخامسة 1410هـ - 1990م
  5. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة :7
  6. ^ "رسالة في الأذكار - محمد بن صالح العثيمين". 2021-06-26.

وصلات خارجية