جان كوكتو

ابراهيم العريس.jpg هذا الموضوع مبني على
مقالة لابراهيم العريس.
جان كوكتو
Jean Cocteau
Jean Cocteau.jpg
كوكتو في العشرينيات
وُلِدَ
جان موريس كوكتو

5 يوليو 1889
Maisons-Laffitte، فرنسا
توفي11 أكتوبر 1963
Milly-la-Foret، فرنسا
الشريكPanama Al Brown(?) Jean Marais (1937–1963)

جان كوكتو Jean Maurice Eugène Clément Cocteau (و. 5 يوليو 1889 - ت. 11 أكتوبر 1963)، هو شاعر وروائي ومخرج مسرحي فرنسي.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

السيرة

الأدب الفرنسي
بالتصنيف
تاريخ الأدب الفرنسي

العصور الوسطى
القرن السادس عشر - القرن السابع عشر
القرن الثامن عشر -القرن التاسع عشر
القرن العشرون - المعاصر

كتـّاب الفرنسية

قائمة زمنية
كتـّاب حسب تصنيفهم
روائيون - كتاب مسرحيات
شعراء - كتاب مقالات
كتاب القصة القصيرة

بوابة فرنسا
بوابة الأدب
 ع  ن  ت

ولد في ميزون لافيت، إيفلين في قرية صغيرة بالقرب منباريس. لكوكتو جورج وزوجته Lecomte يوجيني، وهي أسرة بارزة الباريسية. وكان والده رساما المحامي والهواة ، والذي انتحر عندما كان في التاسعة كوكتو. غادر المنزل في سن الخامسة عشرة. على الرغم من انجازاته في جميع المجالات تقريبا الأدبية والفنية، وأصر كوكتو انه كان شاعرا في المقام الأول، وأن كل ما قدمه من عمل والشعر. وقال انه نشر المجلد الأول من القصائد، «مصباح علاء الدين«، في تسعة عشر.وأصبح معروفا في الأوساط الفنية باسم 'العنوان Prince'.

ولم يترك جان كوكتو فناً أو أدباً من دون ان يخوض فيه. كان شاعراً وسينمائياً وروائياً وناقداً، كما كان كاتباً مسرحياً ورساماً وخاض في أدب الرحلات، من دون ان ننسى كتابه لنصوص استعراضات الباليه، وصخبه الدائم في الحياة الفنية والفكرية الفرنسية. كان واحداً من الذين يحركهم لهيب الروح الداخلي فيعطيهم تلك القدرة على التحرك، وذلك الشغف الدائم الى البعيد، والى التجاوز. ومن هنا كان نادراً ما يعبأ بالنوع الأدبي او الفني الذي سيعبّر عن حال من احواله، من خلاله، مهتماً بالتعبير نفسه. او هذا - على الأقل - ما أكده دائماً كاتبو سيرته من الذين لم يتوقفوا على اي حال طويلاً عند ذلك «التناقض» بين لهيبه الفني النابع من الداخل، وأناقته الخارجية وكونه عرف كيف يكون أيضاً، رجل صالونات وعوائد اجتماعية مرهفة. مهما يكن، واضح ان هذا الجانب الأخير من شخصية جان كوكتو لم يعد اساسياً اليوم، بعد نحو خمسين سنة مضت على وفاته التي تزامنت تماماً مع وفاة صديقته الفنانة الفرنسية الكبيرة اديث بياف. الأساسي اليوم هو تلك النصوص والأفلام والرسوم التي تركها الرجل لتقول كيف انه يبقى دائماً عصياً على التصنيف وعلى ان يحصر داخل تيار او نوع او مدرسة. ومع هذا يبقى ان كوكتو كان، اكثر من أي شيء آخر، رجل مسرح في الدرجة الأولى. كتب للمسرح وكتب عن المسرح. وكتب كثيراً مستلهماً جولاته المسرحية كما علاقته بالمسرح. ولعل من أفضل تراثه في هذا المجال الأخير كتابه المسمى «معليش» مكتوبة على الغلاف بمعناها ومبناها العربيين ولكن بحروف لاتينية. ولا بد من ان نشير هنا، منذ البداية، الى ان جان كوكتو استعار التعبير، الذي لاءم مزاجه تماماً، من تلك الكلمة الشهيرة التي نسمعها كثيراً في مصر، في كل مرة نجد فيها الناس انفسهم امام مأزق او كارثة، او خطأ ما، فيجابهون الامر بكل بساطة قائلين «معليش».


صداقته مع ريمون رادجيت

النضج

أعماله

بدأ حياته الأدبية بكتابة الشعر التقليدي، ثم تطور نحو أشكال أكثر حرية كما في مجموعة «مصباح عـلاء الدين» La Lampe d’Aladin (1909)، و«الأميـر الطائش» Le Prince frivole (1910)، و«رقصة سوفوكليس» La Danse de Sophocle (1912). بدأ بعد ذلك كتابة الشعر المستقبلي futuriste والتكعيبي cubiste والدادائي dadaïste كما في «رأس الرجاء الصالح» Le Cap de Bonne-Espérance (1919) و«أشعار» Poésies (1920). في تلك الفترة كان قد بدأ بكتابة رواياته الأولى التي تحمل أبعاداً خرافية ومأساوية ورمزية مثل «البوتوماك» Le Potomak (1913-1919) و«توما المخادع» Thomas l‘imposteur (1922)، و«الانزياح الكبير» Le Grand Ecart (1923)، و«الأولاد المرعبون» Les Enfants terribles (1929)، و«نهاية البوتوماك» La Fin du Potomak (1940). في هذه الأعمال الروائية تبدو شخصياته حالمة تسيطر عليها قوى مرعبة وتتنازعها التوجهات المتناقضة، وتخضع للقدر الذي يأخذ حيالها أشكالاً عديدة. وقد كان كوكتو قادراً في كل أعماله على ابتكار الشطحات الخيالية الغريبة، كما في مسرحية «عرسان برج إيفِل» Les Mariés de la Tour Eiffel (1921)، وعلى تصوير العواطف القوية، كما في «الصوت البشري» La Voix humaine (1930)، وعلى اعتماد صيغة مسرح البولڤار، كما في «الآباء المرعبون» Les Parents terribles (1938)، وصيغة الدرامـا الرومنسـية، كما في «النسر ذو الرأسين» L’Aigle à deux têtes (1946). لكنه برع في استعادة موضوعات المسرحيات الإغريقية في سياق معاصر وطرحها في تداخل ذكي ومقصود بين العصر القديم والعصر الحديـث كمـا في «أنتيغون» Antigone (1922) و«أورفيوس» Orphée (1925)، و«أوديب ملكـاً» Oedipe roi (1928)، و«الآلة الجهنمية» La Machine infernale (1934)، و«باخوس» Bacchus (1952).

وجد كوكتو في تقنيات السينما ما يلبي جنوحه إلى السحر والغرائبية، واستخدم في أفلامه الأساطير اليونانية وموضوع الحب الذي لايتحقق إلا فيما وراء الزمان والمكان. ومن أهم أفلامه «العودة الأبدية» L’Eternel Retour (1943) و«الجميلة والوحش» La Belle et la Bête (1946) و«أورفيوس» Orphée (1951)، و«وصية أورفيوس» Le Testament d’Orphée (1959).

كتب كوكتو أيضاً دراسات نقدية مثل «زيارة لموريس بارِس» Visite à Maurice Barrès (1921) و«سر المهنة» Le Secret professionnel (1932)، كما له مؤلفات تحمل طابع السيرة الذاتية مثل «يوميات رجل مجهول» Journal d’un inconnu، و«صعوبة الوجود» La Difficulté d’être (1953) و«أفيون» Opium (1930) و«الكتاب الأبيض» Le Livre blanc (1928). وكان كوكتو يزين أعماله برسومات توضيحية لها طابع مميز، ورسم في سنواته الأخيرة لوحات على جدران كنيسة سان بيير في فيلبرانش سور مير Villebranche-sur-Mer (1957).

أشهر أعماله

كتاب جان كوكتو «معليش» صدر في طبعته الاولى في عام 1949، ولقد عرّفه كاتبه يومها بأنه عبارة عن «كتاب للعقل»، ملأ كوكتو صفحاته بيوميات وأفكار وملاحظات كان يدوّنها في شكل يومي خلال الشهور الثلاثة التي تجوّل خلالها كوكتو في صحبة فرقة مسرحية في العديد من بلدان شرق البحر الابيض المتوسط لا سيما في مصر وتركيا واليونان. وكانت الجولة قد بدأت يوم السادس من آذار (مارس) من تلك السنة نفسها، وقد اصطحب فيها كوكتو اصدقاءه الفنانين جان ماريه وإيفون دي براي وغابي سيلفا ومارسيل اندريه، لتقديم عروض مسرحية عدة في المدن الرئيسة في تلك البلدان الثلاثة، حيث قدمت بالفعل وفي شكل متوالٍ اعمال لجان كوكتو ولغيره مثل «الآلة الجهنمية» و «الوحوش المكرسة» و «الأهل الاشقياء» و «بريتانيكوس» و «غرفة مغلقة»... وغيرها. ومن الواضح هنا ان كوكتو انما حاول - وبنجاح كبير على اي حال - ان يرسم لنا في صفحات هذا الكتاب، كواليس الجولة واللقاءات الشعبية والرسمية، والتعب والمعاناة اللذين كانا من نصيب الفنانين المتجولين بفعل المسافات الكبيرة التي قطعوها خلال ذلك الوقت القياسي في قصره، والذي استغرقته الجولة. والمدهش هنا هو ان اسلوب كوكتو في كتابته فصول الكتاب، لا يشعر المرء ابداً بأن ثمة وقتاً ضاغطاً، بل يكاد القارئ يشعر بأن الزمن بلا حدود، كما هو الزمن المعاش في تلك المناطق من العالم على أي حال.

من ناحية مبدئية لا بد من الموافقة هنا مع اولئك الذين خلال سردهم سيرة كوكتو وحديثهم عن أدبه، أشاروا الى ان الصفحات العديدة الخاصة بمصر واليونان في هذا الكتاب، انما تطوّر وتعمّق ملاحظات عدة حول هذين البلدين كان كوكتو قد سبق له ان ملأ بها صفحات كتاب سابق له عنوانه «رحلتي الأولى» وتناول فيه مشاهداته ومعايشاته في مصر واليونان خلال زيارات اولى إليهما. من هنا لا يحس المرء بأي جديد في وصف الكاتب لهذين البلدين انطلاقاً من معايشته لتقديم العروض المسرحية فيهما. هنا، اذاً، يكاد السرد يتعلق فقط بالعروض المسرحية نفسها، والنجاح الذي حققته وبردود الفعل التي أبداها المتفرجون سواء كانوا متفرجين عاديين او رسميين أو مثقفين. وفي هذا السياق يطنب الكاتب احياناً في رسمه صورة ما للحياة الفنية والثقافية منظوراً اليها من خلال عروض المسرح الفرنسي. ومع هذا ثمة صفحات خارح هذا النطاق يكاد القارئ يشعر وهو غارق فيها بروح الشاعر الكاتب، وكأنها تتجول على سجيّتها مسكونة بأشباح أهل الماضي الذين تشي النصوص بحضورهم الطاغي داخل المعابد والقبور... وتصل لغة كوكتو الى مداها حين يحدثنا عن هذه الاماكن وكأنها ديكورات بنيت خصيصاً من اجل استعراضات وهمية لن يراها ابداً أي مشاهد سواه. وهذا ما يفتح المجال امام كوكتو كي يعود الى العروض المسرحية نفسها فيتحدث عنها بالتفصيل، وعن اداء الممثلين فيها، لا سيما عن الكيفية التي يتبدل فيها ذلك الاداء تحت وقع هذه النقلة الجغرافية. هنا، في مثل هذه الصفحات يتحول اسلوب الكاتب ليبدو كأنه صار اسلوباً تقنياً بحتاً مملوءاً بالملاحظات على التمثيل وعلى نطق الجمل الحوارية، ما يجعل النص يبدو وكأنه كتاب تدريس في فن الحركة والالقاء. وذلك تحديداً، انطلاقاً من علاقة هذا الفن بطبيعة الجمهور المتلقي نفسه. وما يقال عن هذا الجانب التقني المعرفي هنا، يمكن قوله ايضاً عن الوصف الذي يورده الكاتب للّقاءات التي يعقدها مع نخبة المثقفين في المدن التي تزار، ليس فقط لمناسبة تقديم العروض المسرحية، بل كذلك لمناسبة استفاضته في الحديث، ايضاً، عن المحاضرات التي كان يدعى الى إلقائها بين الحين والآخر، وعن المناقشات التي كانت تدور بينه وبين مستمعيه من بعدها.

الحقيقة هي ان ذلك التأرجح بين الجانب العملي - المسرح، المحاضرات، اللقاءات وخصوصاً بين الحين والآخر، المناقشات السياسية وغير السياسية -، والجانب الادبي السحري، حيث يتجول كوكتو وحيداً، في معظم الاحيان بين الآثار والاماكن الفاتنة، هو الذي يؤمن لنص «معليش» ككل سمات العمل القائم بجولة مكوكية متواصلة بين الماضي والحاضر، كما بين الطبيعة وآثارها والعمران من ناحية، وبين البشر الاحياء من ناحية ثانية. او هذا - على الأقل - ما يمكننا ان نقوله عن القسمين من «معليش» المتحدثين عن مصر واليونان. اما القسم الثالث، والمتحدث عن تركيا - فإنه يختلف الى حد كبير. ذلك انه اذا كانت نظرة الكاتب الى البلدين الآخرين نظرة تأتي هنا لتؤكد اكتشافات ورؤى سابقة، فإن نظرته الى تركيا هي نظرة اكتشاف خالصة. هنا، في تركيا وفي اسطنبول بخاصة، لا يعود كوكتو مهتماً كثيراً باللعبة المسرحية، وباستقبال الجمهور المحلي للاعمال التي أتى الفنانون الفرنسيون ليقدموها، بل يصبح همه الاساس ان يكتشف. ان ينظر. ان يرى، بحسب تعبيره هو. هنا يكون الاكتشاف الحقيقي مدينة اسطنبول نفسها «الشابة جداً والقديمة جداً» بحسب تعبيره. هنا يلفت كوكتو ان اسطنبول تغيب عن النظرة الثقافية الفرنسية منذ كتب عنها بيار لوتي، مواطنه الكبير بعض اجمل نصوصه. من هنا يكون من الطبيعي لكوكتو وهو يتجوّل في احياء اسطنبول ومناطقها ان «يترافق» في تجواله مع بيار لوتي. صحيح ان لوتي كان قد مات منذ زمن بعيد، لكنه لا يزال حياً في اسطنبول، كما في ذاكرة جان كوكتو. من هنا لم يكن من الصعب على هذا الاخير ان يتحاور معه وقد «جمعتهما» هذه المدينة، في لغة هي - بعد كل شيء - اجمل ما في الكتاب، وخصوصاً حين تتسم بقدر كبير من الذاتية والحميمية لا يكون واضحاً في اي صفحات اخرى من صفحات «معليش».

عندما نشر جان كوكتو (1889 -1963) كتابه هذا، كان قد أنجز القسم الأكبر من وجوده الأدبي والفني هو الذي كان اصدر اول كتاب له، وهو في العشرين، في عنوان «مصباح علاء الدين»، ثم حين قرر ذات يوم ان يصدر مجلة اطلق عليها اسم «شهرزاد». وما هذا الا لكي نشير الى كم ان جان كوكتو كان دائماً معبأ بالشرق، الشرق القديم والشرق الجديد على السواء. ومع هذا فإن كوكتو، خاض حداثة عصره وربطها بالأساطير القديمة من خلال افلام ومسرحيات لا تزال حتى اليوم تحمل نضارتها.

مرتبة الشرف والجوائز

أفلامه

أعماله

الأدب

Stained glass windows of Jean Cocteau, Saint-Maximin church, Metz, France
الشعر
  • 1909 La Lampe d'Aladin
  • 1910 Le Prince frivole
  • 1912 La Danse de Sophocle
  • 1919 Ode à PicassoLe Cap de Bonne-Espérance
  • 1920 Escale. Poésies (1917–1920)
  • 1922 Vocabulaire
  • 1923 La Rose de FrançoisPlain-Chant
  • 1925 Cri écrit
  • 1926 L'Ange Heurtebise
  • 1927 Opéra
  • 1934 Mythologie
  • 1939 Énigmes
  • 1941 Allégories
  • 1945 Léone
  • 1946 La Crucifixion
  • 1948 Poèmes
  • 1952 Le Chiffre septLa Nappe du Catalan (en collaboration avec Georges Hugnet)
  • 1953 Dentelles d'éternitéAppoggiatures
  • 1954 Clair-obscur
  • 1958 Paraprosodies
  • 1961 Cérémonial espagnol du PhénixLa Partie d'échecs
  • 1962 Le Requiem
  • 1968 Faire-Part (posthume)
الروايات
المسرح
الشعر والنقد
  • 1918 Le Coq et l'Arlequin
  • 1920 Carte blanche
  • 1922 Le Secret professionnel
  • 1926 Le Rappel à l'ordreLettre à Jacques Maritain
  • 1930 Opium
  • 1932 Essai de critique indirecte
  • 1935 Portraits-Souvenir
  • 1937 Mon premier voyage (Around the World in 80 Days)
  • 1943 Le Greco
  • 1947 Le Foyer des artistesLa Difficulté d'être
  • 1949 Lettres aux AméricainsReines de la France
  • 1951 Jean Marais – A Discussion about Cinematography (with André Fraigneau)
  • 1952 Gide vivant
  • 1953 Journal d'un inconnu. Démarche d'un poète
  • 1955 Colette (Discourse on the reception at the Royal Academy of Belgium) – حوار حول الاستقبال في أكاديمي فرانسيز
  • 1956 Discours d'Oxford
  • 1957 Entretiens sur le musée de Dresde (with Louis Aragon) – La Corrida du 1er mai
  • 1950: Poésie critique I
  • 1960: Poésie critique II
  • 1962 Le Cordon ombilical
  • 1963 La Comtesse de Noailles, oui et non
  • 1964 Portraits-Souvenir (posthumous ; A discussion with Roger Stéphane)
  • 1965 Entretiens avec André Fraigneau (posthumous)
  • 1973 Jean Cocteau par Jean Cocteau (posthumous ; A discussion with William Fielfield)
  • 1973 Du cinématographe (posthumous). Entretiens sur le cinématographe (posthumous)
شعر صحفي
  • 1935–1938 (بعد وفاته)


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

أفلامه

كمخرج
ككاتب السيناريو
كاتب حوار
مدير تصوير

الشعر المصور

  • 1924 : Dessins
  • 1925 : Le Mystère de Jean l'oiseleur
  • 1926 : Maison de santé
  • 1929 : 25 dessins d'un dormeur
  • 1935 : 60 designs for Les Enfants Terribles
  • 1941 : Drawings in the margins of Chevaliers de la Table ronde
  • 1948 : Drôle de ménage
  • 1957 : La Chapelle Saint-Pierre, Villefranche-sur-Mer
  • 1958 : La Salle des mariages, City Hall of MentonLa Chapelle Saint-Pierre (lithographies)
  • 1959 : Gondol des morts
  • 1960 : Chapelle Saint-Blaise-des-Simples, Milly-la-Forêt
  • 1960 : Windows of the Église Saint-Maximin de Metz

تسجيلات

  • Colette par Jean Cocteau, discours de réception à l'Académie Royale de Belgique, Ducretet-Thomson 300 V 078 St.
  • Les Mariés de la Tour Eiffel and Portraits-Souvenir, La Voix de l'Auteur LVA 13
  • Plain-chant by Jean Marais, extracts from the piece Orphée by Jean-Pierre Aumont, Michel Bouquet, Monique Mélinand, Les Parents terribles by Yvonne de Bray and Jean Marais, L'Aigle à deux têtes par Edwige Feuillère and Jean Marais, L'Encyclopédie Sonore 320 E 874, 1971
  • Collection of three vinyl recordings of Jean Cocteau including La Voix humaine by Simone Signoret, 18 songs composed by Louis Bessières, Bee Michelin and Renaud Marx, on double-piano Paul Castanier, Le Discours de réception à l'Académie Française, Jacques Canetti JC1, 1984
  • Derniers propos à bâtons rompus avec Jean Cocteau, 16 September 1963 à Milly-la-Forêt, Bel Air 311035
  • Les Enfants terribles, radio version with Jean Marais, Josette Day, Silvia Monfort and Jean Cocteau, CD Phonurgia Nova ISBN 2-908325-07-1, 1992
  • Anthology, 4 CD containing numerous poems and texts read by the author, Anna la bonne, La Dame de Monte-Carlo and Mes sœurs, n'aimez pas les marins by Marianne Oswald, Le Bel Indifférent by Edith Piaf, La Voix humaine by Berthe Bovy, Les Mariés de la Tour Eiffel with Jean Le Poulain, Jacques Charon and Jean Cocteau, discourse on the reception at the Académie française, with extracts from Les Parents terribles, La Machine infernale, pieces from Parade on piano with two hands by Georges Auric and Francis Poulenc, Frémeaux & Associés FA 064, 1997
  • Poems by Jean Cocteau read by the author, CD EMI 8551082, 1997
  • Hommage à Jean Cocteau, mélodies d'Henri Sauguet, Arthur Honegger, Louis Durey, Darius Milhaud, Erik Satie, Jean Wiener, Max Jacob, Francis Poulenc, Maurice Delage, Georges Auric, Guy Sacre, by Jean-François Gardeil (baryton) and Billy Eidi (piano), CD Adda 581177, 1989
  • Le Testament d'Orphée, journal sonore, by Roger Pillaudin, 2 CD INA / Radio France 211788, 1998

المجلات

  • 1946 La Belle et la Bête (film journal)
  • 1949 Maalesh (journal of a stage production)
  • 1983 Le Passé défini (posthumous)
  • 1989 Journal, 1942–1945

طوابع

بيبلوگرافيا

  • Cocteau, Jean, Le Coq et l'Arlequin: notes autour de la musique – avec un portrait de l'auteur et deux monogrammes par P. Picasso, Paris, Éditions de la Sirène, 1918
  • Cocteau, Jean, Le Grand Écart, 1923, his first novel
  • Cocteau, Jean, Le Numéro Barbette, an influential essay on the nature of art inspired by the performer Barbette, 1926
  • Cocteau, Jean, The Human Voice, translated by Carl Wildman, Vision Press Ltd., Great Britain, 1947
  • Cocteau, Jean, The Eagle Has Two Heads, adapted by Ronald Duncan, Vision Press Ltd., Great Britain, 1947
  • Cocteau, Jean, "Bacchus". Paris: Gallimard, 1952.
  • Cocteau, Jean, The Holy Terrors (Les Enfants terribles), translated by Rosamond Lehmann, New Directions. New York, 1957
  • Cocteau, Jean, Opium: The Diary of a Cure, translated by Margaret Crosland and Sinclair Road, Grove Press Inc., New York, 1958
  • Cocteau, Jean, The Infernal Machine And Other Plays, translated by W.H. Auden, E.E. Cummings, Dudley Fitts, Albert Bermel, Mary C. Hoeck, and John K. Savacool, New Directions Books, New York, 1963
  • Cocteau, Jean, Toros Muertos, along with Lucien Clergue and Jean Petit, Brussel & Brussel,1966
  • Cocteau, Jean, The Art of Cinema, edited by André Bernard and Claude Gauteur, translated by Robin Buss, Marion Boyars, London, 1988
  • Cocteau, Jean, Diary of an Unknown, translated by Jesse Browner, Paragon House Publishers, New York, 1988
  • Cocteau, Jean, The White Book (Le Livre blanc), sometimes translated as The White Paper, translated by Margaret Crosland, City Lights Books, San Francisco, 1989
  • Cocteau, Jean, Les Parents terribles, new translation by Jeremy Sams, Nick Hern Books, London, 1994

المصادر

قراءات أخرى

  • Arthur B. Evans, Jean Cocteau and his Films of Orphic Identity. Philadelphia: Art Alliance Press, 1977.
  • Cornelia A. Tsakiridou, ed. Reviewing Orpheus: Essays on the Cinema and Art of Jean Cocteau. Lewisburg, Pa.: Bucknell University Press, 1997.

وصلات خارجية

Wikiquote-logo.svg اقرأ اقتباسات ذات علاقة بجان كوكتو، في معرفة الاقتباس.
  • جان كوكتو at the Internet Broadway Database
  • جان كوكتو at the Internet Movie Database
  • Original Edition of Ceramics by Jean Cocteau
  • Jean Cocteau website
  • Cocteau/cinema Bibliography (via UC Berkeley)
  • جان كوكتو at Find a Grave
  • Jean Cocteau at the Open Directory Project
  • Cocteau CMEF Cap d'Ail
  • Cocteau et La chapelle Saint-Blaise-des-Simples
  • Jean Cocteau, Filmmaker
  • Raquel Bitton: 'The Sparrow and the Birdman', a drama focusing on the relationship of Cocteau to Edith Piaf
  • William Fifield (Summer–Fall 1964). "Jean Cocteau, The Art of Fiction No. 34". Paris Review.{{cite journal}}: CS1 maint: date format (link)