لويد بلانكفاين

لويد كريگ بلانكفاين
Lloyd Craig Blankfein
Lloyd-blankfein.jpg
وُلِدَ20 سبتمبر 1954 (العمر 69 سنة)
الجنسيةأمريكي
المدرسة الأمكلية حقوق هارڤرد
كلية هارڤرد
المهنةرئيس مجلس الادارة وك.ض.ت.
گولدمان ساكس (2006-)
السابقهنري پولسون
الحزبديمقراطي
عضو مجلس ادارةجمعية آسيا التابعة لعائلة روكفلر
مؤسسة روبين هود
لويد بلانكفين

لويد كريگ بلانكفاين Lloyd Craig Blankfein (ولد 20 سبتمبر 1954) هو كبير الضباط التنفيذيين الحالي ورئيس مجلس ادارة گولدمان ساكس. بعد 31 مايو 2006، حين رُشـِّح كبير الضباط التنفيذيين الأسبق هانك پولسون ليصبح وزير الخزانة الأمريكي في ادارة جورج و. بوش، فقد تم الإعلان عن بلانكفاين كخليفة لپولسون.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

حياته وعمله

هاجرت عائلة بلانكفين الى الولايات المتحدة الأمريكية من أوروبا الشرقية في ثمانينات القرن التاسع عشر، وازدهرت أعمالها في بداية الأمر في نيويورك في صناعة الملابس، لكنها عانت صعوبات جمة في أثناء الكساد الكبير. انتقل والداه الى شرقي نيويورك، وسكنوا في مساكن ليندن، و

ولد بلانكفين في ضاحية برونكس، مدينة نيويورك، ونشأ يهوديا وتربى في منازل لندين بروكلين، جزء من هيئة إسكان مدينة نيويورك. وكان والده موظفا في فرع خدمة البريد في ضاحية منهاتن في مدينة نيويورك[2] وكان والدته موظفة إستقبال. عمل وهو صبيا بائعا في استاد يانكي. وتلقى تعليمه الابتدائي والثانوي في مدارس حكومية بمدينة نيويورك، وكان الطالب المتفوق في مدرسة مدرسة توماس جفرسون الثانوية عام 1971. التحق بجامعة هارڤرد، وعاش في بيت ونثروپ، وحصل على البكالوريوس عام 1975. في عام 1978 حصل بلانكفين على الدكتوراه من كلية حقوق هارڤرد.

عمل بلانكفين محامي ضرائب شركات في مكتب دانڤون، ليشور، نيتون وأيرڤين، وهي شركة للمحاماة أسسها أشخاص منحدرون من أصول انجليزية. وبعد قضاء 4 سنوات في الشركة، سنتان منها في لوس أنجلوس، لتقديم استشارات لشركات هوليوود حول الضريبة، نما لدى بلانكفين اهتمام في التمويل. رفض گولدمان ساكس ومورگان ستانلي توظيفه، عندما تقدم بطلب للعمل كمصرفي استثماري لديهما، لكنه وجد طريقة للدخول من الباب الخلفي، عندما عين في جي. آرون، وهي شركة لتداول السلع. وقد استحوذت گولدمان على جي. آرون، في الوقت الذي التحق فيه بلانكفين في الشركة عام 1982. ارتقى بلانكفين بالجانب المتعلق بعمليات التداول لگولدمان مع ارتفاع حصة مساهمتها في ايرادات المصرف بنسبة هي الأكبر من أي وقت مضى، ليصبح الرئيس التنفيذي للبنك في 2006، بعد تعيين هنري بولسون وزيرا للخزانة. في ذلك الحين، كان يجادل بلانكفين بشأن طمس الحدود الفاصلة بين قطاعات الاستثمار والتداول والاستشارات. [3]

ذهب البنك في الاتجاه الذي أراده هو، وحقق أرباحا ضخمة من ذلك: وبحلول 2007، بلغ صافي أرباح جولدمان 46 مليار دولار، 31 مليار دولار منها جاءت من قطاع عمليات التداول واستثمار رأسمالها الخاص ووصلت مكافآت وتعويضات بلانكفاين المالية الى 54 مليون دولار.

وبعد أن أصبح شريكا في گولدمان، وواحدا من كبار المديرين الاداريين الأربعمائة، أصبح السبيل الأكثر مصداقية الى الثروة الكبيرة في وال ستريت. لا يشتهر عن بلانكفين حبه لمظاهر البذخ والاسراف. وترتبط معظم ثروته بأسهم گولدمان.

وصلت أرباحه في عام 2006 إلى 53.4 مليون دولار، مما جعله واحد من أعلى المديرين التنفيذيين أجرا في وال ستريت. وينعكس ربحه على آداء گولدمان ساكس، التي وصلت أرباحها إلى 9.5 بليون دولار. وتضمن التعويض مكافأة نقدية مقدارها 237.3 مليون دولار، ودفع الباقي على هيئة أسهم وOption (finance)|options]]. وعندما كان الرئيس التنفيذي لگولدمان ساكس في 2007, ربح بلانكفاين إجمالي تعويضات 53,965,418 دولار، والتي تضمنت أساسي راتب مقداره 600,000 دولار، ومكافأت نقدية بقيمة 26,985,474 دولار، وأسهم قيمتها 15,542,756 و options granted of $10,453,031.[4]

غلاف مجلة بزنس‌ويك في 26 أبريل، 2010.

Blankfein was named as one of "The Most Outrageous CEO of 2009" by مجلة فوربس.[5] Taking a different position, Financial Times newspaper, which named Blankfein as its "2009 Person of the Year," stated: "His bank has stuck to its strengths, unashamedly taken advantage of the low interest rates and diminished competition resulting from the crisis to make big trading profits."[6] However, there are critics of Goldman Sachs and Wall Street who have taken issue with those practices.[7]


حياته الخاصة

يشتهر بلانكفين أنه يحب القراءة كثيرا، ولأنه يحمل درجة علمية في التاريخ من جامعة هارڤرد فان ولعه وشغفه بالتاريخ كبيران. كما أنه حريص جدا على التحكيم في اختيار جائزة كتاب العام التى تقدمها سنويا فايننشال تايمز بالتعاون مع گولدمان ساكس. يمارس رياضة السباحة والجري للحفاظ على لياقته البدنية، على الرغم من التقلبات التى يشهدها وزنه.

وهو رئيس مجلس ادارة جمعية آسيا، التي تملكها عائلة روكفلر في نيويورك. عمل ضمن طاقم مؤسسة روبن هود، وهي مؤسسة خيرية تعمل من أجل مكافحة الفقر في نيويورك، وكذلك مجلس المشرفين على كلية طب وايل كورنل.

السياسة

ساهم بلانكفين بمبلغ 7.000 دولار على الأقل لمرشحة الحزب الديموقراطي هيلاري ردم كلينتون في عام 2008[بحاجة لمصدر].

في 7 أبريل، 2009، أوصى بلانكفين بالمبادئ التوجيهية لإصلاح التعويضات التنفيضية. وحسب نيويورك تايمز، أن الدروس المستفادة من الأزمة المالية العالمية تتضمن الإحتياج "لتطبيق المعايير الأساسية لكيفية تعويض الأشخاص في صناعتنا".[8]

تورط گولدمان ساكس في الأزمة المالية

في نوفمبر، 2009، أعلن في لقاء، أنه كمصرفي: "أنا أؤدي عمل الله". [9] وبعد أيام قليلة، أعرب عن أسفه لهذا التصريح، وأنه كان قد قاله على سبيل الدعابة. وأعرب عن اعتذاره نيابة عن گولدمان ساكس "شاركنا في أمور كان من الواضح أنها خاطئة وتدعو للأسف والندم ونحن نعتذر عن ذلك" والتي ساهمت في الأزمة المالية والاقتصادية. أعلنت الشركة فيما بعد عن مبادرة الشركات ال 10.000 الصغيرة، التي تخصص فيها 500 مليون دولار لمساعدة الشركات الصغيرة في أمريكا اللاتينية.[10]

التحقيق معه

في 13 يناير 2010، استدعي بلانكفين للجنة تحقيق الأزمة المالية، وقد اعتبر أن لگولدمان دورا أساسيا في صنع الأزمة المالية كصانع أساسي للسوق، وليس صانع لمنتجات (مثل أزمة الرهن العقاري المرتبطة بالسندات).[11] ورفعت دعوى ضد گولدمان ساكس في16 أبريل، 2010، من قبل البورصة لبيعه ديون مضمونة برهون عقارية، بواسطة گولدمان ساكس.[12]

وأستدعي بلانكفين للشهادة في 26 أبريل، 2010، أمام اللجنة الفرعية الدائمة للتحقيقات في الكونگرس لتورط گولدمان في بيع استثمارات مرتبطة بقروض عقارية عالية المخاطر. [13] The reforms that might prevent this sort of chicanery will still be elusive. And Goldman, which calls the allegations "completely unfounded" and vows to defend itself "vigorously," will still be the most spectacular cash machine that banking has ever seen.

The SEC chose this case because it is comparatively stark. In early 2007, at the request of Paulson & Co., the hedge fund run by billionaire John Paulson, Goldman structured a deal called Abacus 2007-AC1, designed to let Paulson wager that the subprime-mortgage industry would collapse. Goldman lined up two counterparties for a fee of $15 million: ACA, a bond-insurance company, lost about $950 million (with the banks backstopping it), and a German bank called IKB lost $150 million. Goldman's offense, according to the SEC, was telling IKB that the portfolio of mortgage bonds used for the deal was "selected by ACA," when in fact Paulson was deeply involved in the process, cherry-picking the worst bonds it could find. Goldman didn't tell IKB who was on the other side of the trade, or the extent to which Paulson influenced selections. As a result, the SEC claims, Goldman's statement to IKB was false, misleading, and fraudulent.


وفي تصريح لبيزنس ويك في 26 أبريل، 2010: "لم نقصر بطريقة كبيرة تجاه سوق الإسكان ولم نقم براهانات ضد عملائنا"، وسوف أقول ذلك أمام اللجنة الدائمة للتحقيقات"، حسب ما جاء في النص الذي يعده للاستجواب أمام لجنة التحقيقات. وسوف يمثل بلانكفاين وستة مديرون تنفيذيون سابقون آخرون لگولدمان ساكس للاستجواب عن ممارساتهم في سندات سوق الرهن العقاري التي أدت إلى أسوأ آزمة مالية منذ الكساد الكبير. وتواجه گولدمان ساكس دعاوى احتيال من قبل لجنة الأوراق المالية والبورصة التي تتهمها بعد ابلاغ المستثمرين الدور الذي لعبته عن طريق صندوق التحوط، پولسون وشركاه، .. في تلك الصفقة.

ونقلا عن بلانكفاين: "وكما تعلمون، منذ عشرة أيام، أعلنت اللجنة الدائمة للتحقيقات عن رفع دعوى مدنية ضد گولدمان ساكس in connection with a specific transaction,” . “وهو من أسوأ الأيام في حياتي العملية، والأسوا لكل شخص في شركتنا.”

وسوف يقول بلانكفاين أيضا في دفاعه "أن گولدمان ساكس ومقرها نيويورك كان العملاء هم محور عملها لمدة 140 عام وأنه لو كان عملائنا مؤمنون بأننا لا نستحق هذه الثقة، فإننا لا يمكننا البقاء على قيد الحياة". [14]


While the firm says it disagrees with the SEC’s complaint, “I also recognize how such a complicated transaction may look to many people,” Blankfein said in his remarks. “We have to do a better job of striking the balance between what an informed client believes is important to his or her investing goals and what the public believes is overly complex and risky.”

Blankfein will also say that the firm favors more transparency for the public and regulators and is supporting the creation of clearinghouses for eligible derivatives. He also said the firm recognizes that many in the U.S. are skeptical about investment banks.

“What we and other banks, rating agencies and regulators failed to do was sound the alarm that there was too much lending and too much leverage in the system -- that credit had become too cheap,” Blankfein will say, according to the remarks.

انظر أيضا

المصادر

وصلات خارجية

مناصب في قطاع الأعمال
سبقه
هنري پولسون
الرئيس والرئيس التنفيذي، گولدمان ساكس
2006–الآن
تبعه
شاغر