ألپ

(تم التحويل من الألب)
ألپ
Alps
Mont Blanc oct 2004.JPG
Mont Blanc/Monte Bianco, the highest mountain in the Alps
أعلى نقطة
القمةMont Blanc/Monte Bianco
الارتفاع4,810.45 m (15,782.3 ft)
الجغرافيا
خطأ لوا في وحدة:Location_map على السطر 525: Unable to find the specified location map definition: "Module:Location map/data/Alpenrelief 01.jpg" does not exist.
البلدانسلوڤنيا, فرنسا, ألمانيا, سويسرا, إيطاليا, النمسا and لختنشتاين
الجيولوجيا
التجبلAlpine orogeny
عمر الصخرTertiary
نوع الصخرBündner schist, flysch and molasse
صورة من الفضاء لجبال الألپ في 2002.

ألپ هى سلسلة جبال في أوروبا تمتد من النمسا وسلوفينيا شرقاً، مروراً بإيطاليا وسويسرا ولشنشتاين وألمانيا وحتى فرنسا غرباً. وكلمة ألب تعني جبال. أعلى قمة في سلسلة الألب هي لجبل مونت بلانك الواقع على الحدود الفرنسية-الإيطالية وتبلغ 4810 متراً.

The watershed between Italy and Switzerland (View from Tête Blanche, Pennine Alps)
Name Height (metres, feet) Range
Mont Blanc 4,810.45 m (15,782 ft) Graian Alps
Monte Rosa 4,634 m (15,203 ft) Pennine Alps
Dom 4,545 m (14,911 ft) Pennine Alps
Weisshorn 4,506 m (14,783 ft) Pennine Alps
Matterhorn 4,478 m (14,692 ft) Pennine Alps
Grand Combin 4,314 m (14,154 ft) Pennine Alps
Finsteraarhorn 4,273 m (14,019 ft) Bernese Alps
Aletschhorn 4,193 m (13,757 ft) Bernese Alps
Barre des Écrins 4,102 m (13,458 ft) Dauphiné Alps
Gran Paradiso 4,061 m (13,323 ft) Graian Alps
Piz Bernina 4,049 m (13,284 ft) Bernina Range
Weissmies 4,017 m (13,179 ft) Pennine Alps

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الجغرافيا

The cristalline basement of the Mont Blanc Massif

يوجد إلى الشمال من جبال الألب مجموعة من الهضاب من أهمها : هضبة فرنسا الوسطى وهضبة بافاريا في ألمانيا، وتبرز أهمية هذه الهضاب كمناطق للرعي والتعدين، كما توجد فيها بعض المناطق الغابية المتفرقة.


القمم المشهورة

يقسم الخط الوصل بين بحيرة كومو وبحيرة كونستانس جبال الألب إلى قسمين غربي وشرقي.القسم الغربي يقع في فرنسا وإيطاليا وسويسرا. ويتميز هذا القسم بكون قممه أعلى ارتفاعاً لكن السلسلة الجبلية أقصر مسافةً.أعلى القمم في الجزء الغربي هي قمة مونت بلانك (4810متر) وقمة دفورسبيتز (4638 متر). بينما يقع القسم الشرقي من الجبال في إيطاليا والنمسا وسويسرا وألمانيا ولشنشتاين وسلوفينيا. وأعلى قممه هي بيز بيرنينا (4049 متر) وأورتلر (3905 متر)

الجيولوجيا

تشكلت جبال الألب منذ حوالي 30 مليون سنة، تحت تأثير قوى الانضغاط بين الصفيحة الأفريقية والصفيحة الأوروآسيوية حيث حدث اصطدام الصفيحتين، فانزلقت الصفيحةالأفريقية تحت الصفيحة الأوروآسيوية وهذا ماتسبب في تكون جبال الألب.

المناخ

على رغم صورة الفشل التي أحاطت بـ «قمة الأرض- ريو+ 20» التي اختتمت أعمالها أخيراً، فإن ظاهرة الوعي بمشاكل المناخ وعلاقته بنشاطات البشر، تستمر في التنامي. ولعل من المفيد رصد المناحي الفائقة التنوّع في علاقة البشر والكرة الأرضية بالمناخ ومتغيّراته. في هذا السياق، ربما يجدر التشديد على أن مناخ الكرة الأرضية ليس شيئاً مستقراً بصورة أبدية. ويرى علماء كثيرون أنه يتقلّب في دورات كبيرة زمنياً، لكن ما يميّز الفترة الراهنة هو تراكم غازات التلوّث الناجم عن الصناعة والمواصلات، ما أدى الى نشوء ظاهرة الاحتباس الحراري وجعلها عنصراً أساسياً في المناخ.

تاريخ مناخي للجبال

في سياق التغييرات التاريخية في مناخ الأرض، من المستطاع استعادة الدراسة المهمة التي أنجزها، فريق من ثلاثة علماء، أميركي وإيطالي وسويسري. وتوصلت إلى أن فترات من تغير المناخ بشكل كبير قبل ملايين السنين هي التي أعطت جبال الألب الشكل الذي تبدو عليه راهناً. ونُشرت الدراسة في مجلة «جيولوجي» (أي علم طبقات الأرض). واقترحت أن سلسلة جبال الألب امتدت ذات يوم بمسافة تفوق وضعها حاضراً بقرابة 48 و80 كيلومتراً داخل شمال إيطاليا. وموّلت الدراسة «مؤسسة العلوم القومية الأميركية». وقدّرت الدراسة عينها أيضاً أن جبال الألب كانت، على الأرجح، أكثر عرضاً بمسافة تتراوح بين 100و200 كيلومتر، وأعلى بمعدل يتراوح بين 300 و1520 متراً. وقد تقلص حجمها نتيجة حادث تعرية ضخم وقع قبل 3 ملايين سنة.[1]

وبيّن شون ويلت، وهو عالم جيولوجيا من جامعة واشنطن والمشرف على الدراسة، «أن مدينة ميلانو الإيطالية كانت، في زمن غابر، على سفح جبال الألب التي لم تستعد إطلاقاً الحجم الذي كانت عليه في نهاية العصر الميوسيني». ويُستَعمَل مصطلح «العصر الميوسيني» في الإشارة الى العصر الوسيط الحديث، وهو حقبة جيولوجية تمتد من حوالى 23 مليون سنة إلى 5 ملايين سنة قبل الوقت الحاضر. وشارك ويلت في وضع هذه الدراسة فريتز شلنيگر من جامعة بيرن في سويسرا، وفنشنسو بيتشتي من جامعة «بولونيا» في إيطاليا. ويُعتقد أن كوكب الأرض كان دافئاً ومطيراً نسبياً في الحقبة التي جرت دراستها. كما تميز العصر الميوسيني بحدث يدعوه علماء طبقات الأرض «أزمة الملوحة الميوسينية»، وقع عندما لم يكن لمياه البحر الأبيض المتوسط منفذاً تعبر منه إلى المحيطات. إذ أدى التبخر إلى تقليص مستوى مياه البحر بشكل كبير، فغارت قيعان الأنهار المتدفقة من جبال الألب مع انخفاض مستوى أرضية حوض البحر الأبيض المتوسط. وتوصل الفريق العلمي إلى أن هبوط مستويات اليابسة سبّب تعرية (أو تآكلاً) خطيرة أوجدت الوديان العميقة التي تشتهر بها منطقة جبال الألب. كما أوجدت التعرية اثنتي عشرة بحيرة رئيسية تعتبر من المعالم المميزة لتلك السلسلة الجبلية. وتخلص الدراسة إلى أن البحر الأبيض المتوسط عاد وامتلأ بشكل كبير بالمياه العذبة، ربما نتيجة هطول أمطار غزيرة، ما يشكل مؤشراً على حدوث تغيير قوي في المناخ. وبعد ذلك بحوالى 200 ألف عام، اخترق المحيط الأطلسي مضيق جبل طارق أخيراً وتدفقت مياه المحيط المالحة مجدداً إلى الحوض بين المنطقتين اللتين نعتبرهما اليوم جنوب أوروبا وشمال إفريقيا. وبعد 3 ملايين عام من الأحوال الجوية الدافئة المطيرة، ابترد الطقس مجدداً وتكونت أنهار الجليد في جبال الألب.

Pine trees above the Aletsch Glacier, Valais

بارد في الشتاء مع وجود الثلوج في قمم هذه الجبال وفي الصيف الجو معتدل

التاريخ السياسي والثقافي

The Inn valley at Innsbruck, Tyrol

التنقيب

السياحة والسفر

Königssee, Bavaria

الحياة البرية

الحياة الحيوانية

انظر أيضا

يمكنك أن تجد معلومات أكثر عن Alps عن طريق البحث في مشاريع المعرفة:

Wiktionary-logo-en.png تعريفات قاموسية في ويكاموس
Wikibooks-logo1.svg كتب من معرفة الكتب
Wikiquote-logo.svg اقتباسات من معرفة الاقتباس
Wikisource-logo.svg نصوص مصدرية من معرفة المصادر
Commons-logo.svg صور و ملفات صوتية من كومونز
Wikinews-logo.png أخبار من معرفة الأخبار.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

المصادر

  1. ^ "جبال الألب «نحتتها» يد المناخ". دار الحياة. Thu, Jun 28th 2012. Retrieved 3/7/2012. {{cite web}}: Check date values in: |accessdate= and |date= (help)

وصلات خارجية