التمثيل النسبي للأعضاء المختلطين

(تم التحويل من Mixed member proportional representation)

التمثيل النسبي للأعضاء المختلطين، Mixed member proportional representation، ويختصر MMP، هو 'additional member' نظام انتخابي يستخدم لانتخاب ممثلون to numerous legislatures around the world. MMP is similar to other forms of تمثيل نسبي (PR) in that the overall total of party members in the elected body is intended to mirror the overall proportion of votes received; it differs by including a set of members elected by geographic constituency who are deducted from the party totals so as to maintain overall proportionality. Therefore, the additional party seats are compensatory: they top up the local results.

MMP is known as "personalized proportional representation" in ألمانيا, where it is used on the federal level (Bundestag) and on most state levels (Länder). In Quebec, where an MMP model is currently being debated, it is called the "compensatory mixed member" voting system (système mixte avec compensation or SMAC). The choice of whether or not to continue with the MMP system is also currently under debate in New Zealand.

In the المملكة المتحدة, MMP is commonly referred to as the additional member system (AMS).

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

المفهوم

يقصد بالنظام الانتخابي المختلط، الأخذ بكل من النظام الانتخابي الفردي والنظام الانتخابي بالتمثيل بالقائمة.

وينقسم النظام الانتخابي المختلط إلى:

1 – النظام الانتخابي المختلط البسيط.

2 – النظام الانتخابي المختلط المعقد.

ويتفرع النظام الانتخابي البسيط إلى:

1 – النظام النسبي الناقص لأنه يقوم على تخفيض عدد المقاعد المخصصة لكل دائرة إلى ثلاثة أو أربعة مقاعد ويتم انتخاب شاغليها بالتمثيل النسبي، وتوجد مزايا كبيرة للأحزاب الكبيرة في هذا النظام لأنها تحصل على الأغلبية.

2 – يتم تقسيم الدولة إلى دوائر يجر إلى اختيار النواب بالتمثيل النسبي وبعضها لا يجري اختيار النواب بنظام التمثيل بالأغلبية في البعض الآخر.

ويؤدي هذا النظام إلى وجود مجموعتين من الناخبين.

1 – ناخبون يصوتون على أساس التمثيل بالأغلبية.

2 – ناخبون يصوتون على أساس التمثيل النسبي، وهو ما يعكس الوضع على النواب بأن تنتخب مجموعة منهم على أساس الأغلبية ومجموعة أخرى على أساس التمثيل النسبي.

وعلاوة على ذلك يطعم هذا النظام وسائل انتخابية إذا لم تحصل أية قائمة من القوائم على الأغلبية المطلقة . وقد استخدم هذا النظام في فرنسا في انتخابات 1919م و 1942م حيث كانت تكمل هذا النظام ثلاثة أشكال تكميلية أخرى هي:

1 – القوائم غير الكاملة.

2 – الترشيحات الفردية (المستقلون).

3 – المزج بين القوائم بحرية تامة إذا كانت المقاعد لا توزع على أساس القاسم الانتخابي بإعطائه للقائمة التي نالت أكبر عدد من الأصوات أي أنها توزع وفقاً للأغلبية النسبية إذا لم تحصل أي قائمة على الأغلبية المطلقة.

تعتبر إيطاليا أنموذجاً للنظام الانتخابي المختلط البسيط حالياً، وذلك لأنه يطبق في إيطاليا كل من:

1 – نظام التمثيل النسبي.

2 – نظام التصويت القابل للتحويل.

نظام الانتخاب الفردي في الدائرة المنفردة التي لا يجوز فيها لأي حزب أن يرشح أكثر من مرشح واحد، ونظام إعادة الانتخابات بين اثنين من المرشحين في الدور الثاني، وكذلك نظام الانتخابات من قوائم أحزاب مختلفة إذ تقسم إيطاليا إلى 32 دائرة انتخابية في انتخابات مجلس النواب، يطبق في 31 دائرة منها نظام الانتخابات بالقائمة التمثيلية النسبية، ويمثل إقليم (فال داوست) دائرة انتخابية منفردة يرشح كل حزب فيها مرشحاً واحداً ويصبح المرشح فائزاً إذا حصل على الأغلبية المطلقة في الدور الأول، وإذا لم يرشح أي من المرشحين هذه الأغلبية تجري الجولة الثانية للانتخابات بعد أسبوعين بفوز المرشح فيها بحصوله على الأغلبية النسبية.

3 – تجري انتخابات مجلس الشيوخ وفقاً للقاعدة الانتخابية التي تقضي بتقسيم إيطاليا إلى عدد من الدوائر الانتخابية مساو لعدد المقاعد المطلوبة لمجلس الشيوخ. تقوم الأحزاب بترشيح ممثليها في هذه الدوائر على أساس عضو واحد في كل دائرة، بحيث أنه لا يحق للمرشح أن يرشح نفسه في أكثر من إقليم واحد، وإن كان يجوز له أن يرشح نفسه في ثلاث دوائر على الأكثر في الإقليم ذاته، ويكون للناخب صوت واحد يعطيه لمرشح الحزب الذي يفضله فإذا حاز المرشح على 65% من الأصوات المعطاة في الدائرة الانتخابية يعتبر ناجحاً، وإذا لم يحصل أحد المرشحين على هذه الأغلبية تعتمل طريقة هوندت في نظام التمثيل النسبي في الدائرة المعنية.


الاجراءات

الحد الأدنى

بطاقة اقتراع للدائرة الانتخابية 252، ڤورتسبورگ، في الانتخابات الاتحادية الألمانية 2005. تصويت الدائرة إلى اليسار، التصويت على القوائم الحزبية إلى اليمين.

المقاعد المعلقة

طرق الحساب

الاستخدام

الاستخدام الحالي

يستخدم نظام التمثيل النسبي للأعضاء المختلطين في:

The unicameral National Assembly of Hungary has a complex voting system that results in a less proportional representation than MMP but more proportional than Parallel voting.

الاستخدام السابق

مقترحات للاستخدام

المملكة المتحدة

كندا

Potential for tactical voting

Decoy lists

Voter understanding

Scottish Parliament Election Study 1999 and Scottish Social Attitudes Survey 2003 % answering correctly
Question (and correct response) 1999 2003
You are allowed to vote for the same party on the first and second vote (True) 78% 64%
People are given two votes so that they can show their first and second preferences (False) 63% 48%
No candidate who stands in a constituency contest can be elected as a regional party list member (False) 43% 33%
Regional party list seats are allocated to try to make sure each party has as fair a share of seats as is possible (True) 31% 24% ?
The number of seats won by each party is decided by the number of first votes they get (False) 30% 42%
Unless a party wins at least 5% of the second vote, it is unlikely to win any regional party lists seats (True) 26% 25%
المتوسط 45% 39%

However, the detailed results of the Scottish Social Attitudes Survey, 2003 (shown in the table above) show the confusion was about "first" and "second" votes, creating an average of 28% wrong answers.

انظر أيضا


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

المصادر

لمزيد من الإطلاع يمكن العودة إلى

قائد طربوش (2007). أنظمة الحكم في الدول العربية الجزء الرابع – النظم الانتخابية في الدول العربية. الإسكندرية: المكتب الجامعي الحديث بالتعاون مع مركز البحوث الدستورية والقانونية، تعز – الجمهورية اليمنية.


وصلات خارجية

  • Malone, R. 2008. Rebalancing the Constitution: The Challenge of Government Law-Making under MMP. Institute of Policy Studies, Victoria University of Wellington: Wellington, New Zealand.
  • Mudambi, R. and Navarra, P. 2004. Electoral Strategies in Mixed Systems of Representation. European Journal of Political Economy, Vol.20, No.1, pp. 227–253.
  • Shugart, S. Matthew and Martin P. Wattenberg, (2000a), "Mixed-Member Electoral Systems: A Definition and Typology", in Shugart, S. Matthew and Martin P. Wattenberg (2000). Mixed-Member Electoral Systems: The Best of Both Worlds?" Oxford: Oxford University Press, pp. 9-24.
  • Massicotte Louis and Andre Blais, (1999), "Mixed Electoral Systems: A Conceptual and Empirical Survey", Electoral Studies, Vol. 18, 341-366.

وصلات خارجية