معركة ميدان جورج
| معركة ميدان جورج Battle of George Square | |||
|---|---|---|---|
| جزء من ضفاف كلايد الحمراء | |||
 ديڤد كيركوود وويلي گالاشر تعتقلهما الشرطة في سيتي شامبرز. | |||
| التاريخ | 31 يناير 1919 | ||
| المكان | |||
| السبب |
| ||
| الأهداف |
| ||
| الطرق |
| ||
| أسفرت عن |
| ||
| أطراف الصراع الأهلي | |||
| |||
| الشخصيات الرئيسية | |||
| |||
| العدد | |||
| |||
| الضحايا والخسائر | |||
| الكثير من لمصابين | |||
معركة ميدان جورج، كانت مواجهة عنيفة في گلاسگو، اسكتلندا بين الجيش البريطاني تساعده شرطة مدينة گلاسگو وعمال گلاسگو المضربين، المتمركزين حول ميدان جورج. 'المعركة'، التي تُعرف أيضاً "بالجمعة الدامية" أو "الجمعة السوداء"، وقعت يوم الجمعة 31 يناير 1919[1]، بعد 82 يوم من انتهاء الحرب العالمية الأولى. بعدها اعتقل زعماء الإضراب، وانتقلت القوات البريطانية المدعومة بستة دبابات، إلى المواقع الرئيسية في گلاسگو والمناطق المجاورة لها[2]. لم تسفر المعركة عن وقوع ضحايا.[3]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
اضراب الأربعين ساعة
عند نهاية الحرب العالمية الأولى بدأت المملكة المتحدة تسريح أفراد الجيش وعمال الصناعات من footing الحرب، مما أدى إلى قلة الوظائف. تزامن هذا مع تدهور متزايد في البيئة المالية والنقدية المحلية مما كان سبباً محتملاً لخلق حالة بطالة جماعية. سعى مؤتمر النقابات العمالية الإسكتلندية ولجنة عمال كلايد إلى زيادة توافر فرص العمل، فتحها للجنود المسرحين، عن طريق تخفيض أسبوع العمل، من الـ47 ساعة المقررة مؤخراً، إلى 40 ساعة[4].
بدأ الإضراب يوم الإثنين 27 يناير، باجتماع حضره ما يقارب 3.000 عامل في قاعات سانت أندرو[5]. بحلول 30 يناير، انضم 40.000 عامل من العاملين في الصناعات الهندسية وبناء السفن في كلايد. كما بدأت إضرابات متضامنة بين عمال محطات الطاقة المحلية من مناجم لاناركشير وستيرلنگشير المجاورتين. وُصف التنامي السرعي للحركة بالإعتصامات الطائرة[6]، كان معظمها قد فُرغت مؤخراً من الجنود. كان هذا أكبر حراك شهدته إسكتلندا منذ الحرب الراديكالية 1820[7]، والتي أعقبت نهاية حروب ناپوليون.
نوقشت "حالة الإضراب في گلاسگو" من قبل وزارة الحرب في 30 يناير[8]. كانت الجلسة برئاسة بونار لو لتغيب رئيس الوزراء لويد جورج. ونستون تشرشل، وزير الحربية وروبرت مونرو، وزير الدولة لإسكتلندا، لم يكونا أعضاء في وزارة الحرب، لكنهما حضرا الإجتماع، بالإضافة لآخرين.
في الإجتماع، أعرب المشاركون عن قلقهم، خاصة مع الانتفاضات الشعبية الأوروپية المتزامنة، من انتشار الإضراب إلى جميع أنحاء البلاد. وكانت سياسة الحكومة في ذلك الوقت لعدم إشراك نفسها في النزاعات العمالية. تم تبرير الإجراء المتفق عليه لضمان وجود "قوة كافية"[9] موجودة في نطاق بلدية گلاسگو لضمان استقرار النظام العام وعمل الخدمات البلدية[10]. كان القرار هو استخدام القوات المسلحة لتوفير القوات المطلوبة، في غياب إعلان قانون الطوارئ، المطلوب لكي تقوم هذه القوات بمهام السلطة المدنية[11]. عند نهاية الإجتماع، أٌرسلت التعليمات إلى القيادة الإسكتلندية لإخبارها بالوضع وكي تستعد لنشر القوات إذا طُلب ذلك[12].
الانتشار العسكري
انظر أيضاً
الهامش
- ^ "The Battle of George Square". The Sunday Post.
- ^ "Historian Sir Tom Devine calls for monument for George Square workers' uprising". The Sunday Post.
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة:1 - ^ "Manifesto of Joint Strike Committee, Glasgow, Feb 1919". Glasgow Digital Library. University of Strathclyde.
- ^ "The 40 Hours Strike 1919". Glasgow Digital Library. University of Strathclyde.
- ^ "The last reading of the Riot Act". BBC Scotland. BBC.
- ^ "Looking back: Scotland's political protests". The Scotsman.
- ^ CAB 23/9/9, 'War Cabinet, Minutes of Meeting 522, 30 January 1919'
- ^ The Glasgow Herald, 7 February 1919
- ^ Pamphlet, Duties in Aid of the Civil Power, WO 32/18921, 'Use of military personnel in aid of civil powers in event of civil disturbances and strikes'
- ^ The King's Regulations and Orders for the Army (1914)
- ^ CAB 23/9/9, 'War Cabinet, Minutes of Meeting 523, 31 January 1919'
أعمال مذكورة
- Magnus Magnusson. Scotland: The Story of a Nation.
