زغو الأول من ألبانيا

(تم التحويل من أحمد زغو)
زغو الأول من ألبانيا
Zog I, Skanderbeg III
ملك ألبانيا
Ahmet-Zogu-1895---1961.jpg
رئيس وزراء ألبانيا رقم 11
Term26 ديسمبر 1922 – 25 فبراير 1924
سبقهXhafer Bej Ypi
تبعهShefqet Vërlaci
رئيس وزراء ألبانيا رقم 16
Term6 January 1925 – 1 September 1928
سبقهIliaz Bej Vrioni
تبعهكوكا كوتا
مارشال في الجيش الملكي الألباني
Term1 فبراير 1925 - 1 سبتمبر 1939
سبقهمنصب مستحدث
ملك ألبانيا
العهد1 سبتمبر 1928  – 7 أبريل 1939
سبقهتأسيس الملكية
تبعهڤيكتور إمانويل الثالث
وُلِد8 أكتوبر 1895
قلعة بورگاييت، الدولة العثمانية
توفي9 أبريل 1961
Suresnes، باريس، فرنسا
الدفن
ConsortGéraldine Apponyi de Nagyappony
الأنجاللكا، ولي عهد ألبانيا
الاسم الكامل
أحمد مختار زغولّي
البيتعائلة زغو
الأبجمال پاشا زغولّي
الأمسعدية طوپطاني
الديانةمسلم
التوقيعتوقيع زغو الأول من ألبانيا Zog I, Skanderbeg III

زُغو الأول Zogu I (عاش 8 أكتوبر 1895 - 9 أبريل 1961) هو رئيس ألبانيا، من عام 1925 حتى عام 1928، وملكها، من عام 1928 حتى 1939.

ولد أحمد بيك زوغو في قلعة بورگاييت Burgajet في ألبانيا، لأسرة جمال باشا زوغو Xhemal Pasha Zogu، ونسبته الأصلية زوغولي Zogoli، تعني «الصقر» باللغة السلافية، في حين تعني كلمة Zog «الطائر» باللغة الألبانية.

صار زوغو زعيماً لقبيلة غيگ Gheg في إقليم مات Mat شمالي وسط ألبانيا. وحين كانت الجيوش المختلفة تعبر ألبانيا إبان الحرب العالمية الأولى، انحاز زوغو إلى الجانب النمساوي-المجري، في حين وقفت ألبانيا على الحياد.

تولى زوغو مناصب وزارية متعددة في حكومة الإنقاذ الألبانية التي تألفت عام 1920، وقد استمد قوته من مالكي الأراضي (البيكاوات) الجنوبيين وزعماء القبائل الشماليين. وغدا زوغو زعيماً لحزب الشعب الإصلاحي ورئيس وزراء لحكومة الجمهورية عام 1922، وتعرض في السنة التالية لمحاولة اغتيال، وجرح إثر إطلاق النار عليه في البرلمان، وكان الأسقف نولي Noli زعيم المعارضة الليبرالية منافسه الرئيسي.

أجبر التمرد، الذي قاده نولي، زوغو على الذهاب إلى المنفى في يوغوسلافيا عام 1924، وقد حاولت حكومة نولي إجراء بعض الإصلاحات لكنها أخفقت في نيل الاعتراف الوطني. عاد زوغو إلى ألبانيا بمساعدة قوات روسيا القيصرية التي كانت تنتشر في يوغسلافيا، والتي أرادت الإطاحة بحكومة نولي لأنها اعترفت بالنظام السوفييتي.

وفي عام 1925 غدا زوغو رئيساً للجمهورية الجديدة، بيد أن نظامه مثّل دكتاتورية عسكرية منذ البداية، فقد اعتمد على الجيش والمخبرين ومحاربي قبيلته، وأكره الزعماء غير المتعاونين على الخضوع بالتهديد والوعيد، كما أثار العداوات والضغائن بين الجماعات العرقية والاجتماعية المختلفة وألبّ بعضها على بعضها الآخر.

بدأ زوغو تقوية العلاقات مع إيطاليا الفاشية، لقاء الحصول على قروض مالية، فأبرم معها في عام 1927 معاهدة صداقة تبعها إقامة تحالف عسكري أُعدّ لعشرين عاماً.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

حياته كملك

Reverse and obverse of a Zogian one-franc coin Reverse and obverse of a Zogian one-franc coin
Reverse and obverse of a Zogian one-franc coin
100-franc banknote of Zog's reign

وفي عام 1928 أعلن زوغو ألبانيا مملكة، وأعلن نفسه ملكاً، وأقام نظاماً ملكياً دستورياً، لكن ممارساته كانت دكتاتورية عسكرية، وبدا أن حكومته استقت كثيراً من سمات الحكومة الملكية الإيطالية، تساندها قوات شرطة قوية وبيروقراطية معقدة ومتنفذة.

قام زوغو بمصادرة الذهب والقطع النقدية المعدنية والمجوهرات الثمينة، وعوّض الناس بأموال مطبوعة بصك أول عملة ورقية رسمية في ألبانيا، وقد بلغ إنفاق أسرته نحو 2% من مجموع الميزانية الوطنية، لكن الأسر الملكية الأوربية الأخرى ظلت تتجاهله.


العلاقات مع إيطاليا

President Zogu's speech for KF Tirana, football champions of Albania, 1930

حقق نظام زوغو استقراراً نسبياً في ألبانيا، فقد عمل على سحق عصابات السلب والنهب وقطاع الطرق، وأقام نظاماً تعليمياً، وهذا زاد في اعتماد البلاد على إيطاليا الفاشية، فجعل موسوليني ألبانيا جسراً له إلى البلقان، وبدأ يسيطر على مقدّرات ألبانيا المالية وعلى جيشها، وفي عام 1932 حاول زوغو التخلص من نفوذ موسوليني لكنه أخفق يائساً. ومع ازدياد الكساد الاقتصادي بدأت ألبانيا تستورد الحبوب من الخارج وبدأت هجرة الألبان إلى خارج البلاد.

وفي عام 1939 دخلت القوات الإيطالية ألبانيا، وحوّل موسوليني البلاد إلى محمية تحت حكم الملك الإيطالي، ڤكتور إمانويل الثالث، وأجبر زوغو على الفرار إلى اليونان، ثم إلى بريطانيا ليقود المعارضة ضد الاحتلال الإيطالي لبلاده.

حياته في المنفى

The grave of Zog I at the Thiais cemetery near Paris

وحين حاول زوغو العودة لاستعادة العرش، بعد الحرب العالمية الثانية، أحبط الشيوعيون، بقيادة أنور خوجا Enver Hoxha، محاولته وحوّلوا ألبانيا إلى جمهورية شعبية عام 1945.

نزل زوغو عن العرش رسمياً عام 1946، مع أنه لم يتخل عن المطالبة به حتى وفاته في بلدة سورين في فرنسا.

إقامته في مصر

كتاب عن سنوات الملك الألباني أحمد زوغو في مصر 1946-1955 . أفكار حول توطين الألبان في الشرق الأوسط وعن النزاع العربي - الإسرائيلي.[1]

يرتبط تاريخ ألبانيا بالقرن العشرين بثلاث شخصيات أحمد زوغو وأنور خوجا وصالح بريشا أدار كل منها دفة البلاد في اتجاه جديد. فقد أراد زوغو تخليص البلاد من الإرث العثماني الطويل وتحديثها بقوة من فوق خلال فترة 1922-1939 على نمط مصطفى كمال أتاتورك في تركيا، بينما طبّق فيها أنور خوجا شيوعية لا مثيل لها في العالم خلال فترة 1945- 1985 في حين أن صالح بريشا قاد المعارضة الديموقراطية منذ 1990 وانتخب رئيساً في 1992 لتنتقل ألبانيا بذلك إلى الديموقراطية التي استقرت فيها. وحول هذه التطورات كان المرافق الخاص للملك أحمد زوغو العقيد حسين سلماني 1895-1973 ترك بعد وفاته ثروة من الوثائق الخاصة بالملك زوغو التي نشر بعضها في موقع"ألبا سول"خلال 2003 انظر"الحياة"7/5/2003 ولكنها نشرت أخيرا في كتاب بعنوان "من إملاءات الملك زوغو الأول ملك الألبان"، إذ لدينا ما كان الملك زوغو يمليه في حضور مرافقه من أفكار ورسائل ومشاعر. ولا شك في أن القسم الخاص بالسنوات التي قضاها الملك زوغو في مصر 1946-1955 يستحق أن يترجم إلى العربية لأهميته بالنسبة إلى مصر والعلاقات الألبانية-العربية.

يرمز أحمد زوغو إلى الجيل المخضرم إذ ولد عام 1895 لزعيم عشائري في الشمال على علاقة شخصية مع السلطان عبد الحميد الثاني الذي حرص على أن يتعلم ابنه أحمد في إسطنبول. ولكن أحمد سرعان ما برز في الحركة الوطنية الألبانية الساعية إلى حكم ذاتي ثم الاستقلال عن الدولة العثمانية. وبعد استقلال ألبانيا وقبولها في عصبة الأمم عام 1920 برز أحمد زوغو بتوليه منصب وزير الداخلية عام 1920 ثم رئيس الوزراء في 1922، لينتهي الأمر به رئيساً للجمهورية في 1925 وملكاً على ألبانيا في 1928 حيث عمل على نقل ألبانيا من الشرق بعد حوالى 500 سنة من الحكم العثماني إلى الغرب.

فرّ الملك مع زوجته وابنه ليكا الرضيع إلى اليونان ومنها إلى تركيا، وأراد أن يتابع طريقه إلى بريطانيا ولكن لندن لم تشأ أن تفسد علاقتها بإيطاليا فوافقت على أن تستضيفه بصفة شخصية، أي على حسابه ومن دون أي نشاط سياسي. وبعد إعلان الحرب العالمية الثانية أخذت لندن تزود بالمال والسلاح المقاومة المسلحة ضد الاحتلال الإيطالي التي كان يقودها الحزب الشيوعي الألباني الذي تمكن من السيطرة على البلاد حتى صيف 1945 وأجرى انتخابات شكلية لجمعية تأسيسية قرّرت في 11 كانون الثاني يناير 1946 إلغاء الملكية وإعلان الجمهورية.

في غضون ذلك كان الملك زوغو أنفق معظم ما يملكه ولم ينقذه من الوضع الصعب سوى الدعوة التي وصلته من الملك فاروق بواسطة السفير المصري في لندن للانتقال إلى مصر والإقامة فيها معززاً مكرماً كما في بلاده. وقد استقل الملك زوغو السفينة المغادرة إلى بور سعيد في آذار مارس 1946، وحظي باستقبال رسمي كملك حين وصل إلى بور سعيد. وبالمقارنة مع لندن فقد بقيت مصر تعترف به ملكاً على ألبانيا وبقيت سفارة ألبانيا الملكية في القاهرة قائمة وتصدر جوازات السفر باسم الملك زوغو، وأصبح مقر الملك زوغو في الإسكندرية قصر الرمل مقراً للحاشية الملكية التي التحقت به ومركز تجميع للمعارضة الألبانية في الخارج ضد النظام الشيوعي في ألبانيا مع بروز الحرب الباردة بين حلفاء الأمس. ونظراً إلى أن الملك فاروق كان يقضي شهوراً عدة في الإسكندرية فقد كانت العلاقة بين الملكين وثيقة، من دون أن يمنع هذا الملك زوغو من إبداء بعض الملاحظات حول شخصية الملك فاروق وسياسته. وإلى جانب الملك فاروق تكشف هذه المذكرات عن صلات شخصية قوية بين الملك زوغو وملك الأردن عبد الله بن الحسين والرئيس اللبناني كميل شمعون والرئيس السوري شكري القوتلي.

مشروع التوطين

كان الشغل الشاغل للملك زوغو في البداية الوضع الصعب للاجئين الألبان الذين عبروا البحر إلى إيطاليا المجاورة خلال 1944-1945 بعد أن فشلت معارضتهم في منع الحزب الشيوعي من الوصول إلى الحكم. كان بينهم وزراء وضباط وكتّاب ورجال أعمال، ولكنهم الآن وجدوا أنفسهم في معسكرات موقتة لا توفر الحد الأدنى للحياة بكرامة. ومن هنا عمل الملك زوغو من الإسكندرية خلال 1946-1947 على مشروع كبير يقضي باستقدام الآلاف من هؤلاء الألبان وتوطينهم في لبنان وسورية والأردن ومصر على أساس أن خبراتهم مفيدة للمنطقة. وقد اتصل لأجل ذلك، كما يرد في الكتاب، بالملك عبد الله في الأردن والرئيس كميل شمعون والرئيس شكري القوتلي الذين وعدوه بتقديم كل التسهيلات لذلك. أما في ما يتعلق بمصر فقد كان يحظى بكل الدعم من الملك فاروق، وتحولت الإسكندرية إلى غرفة عمليات كانت تصل إليها أسماء الراغبين في القدوم إلى المنطقة فتصدر لهم تأشيرات دخول من الخارجية المصرية ثم ترسل لهم تذاكر سفر على السفن المغادرة من موانئ إيطاليا إلى موانئ شرق المتوسط .

وهكذا وصل المئات من هؤلاء اللاجئين الألبان إلى لبنان وسورية والأردن ومصر في نهاية 1946 وبداية 1947، ولكن مصاعب التكيّف وتزايد التوتر بين العرب واليهود في المنطقة دفعت الملك زوغو في خريف 1947 إلى تجميد المشروع والطلب من الولايات المتحدة وكندا وأوستراليا وغيرها فتح حدودها لاستيعاب اللاجئين الألبان الذين جاؤوا إلى الشرق الأوسط، وهو ما حدث بالفعل ولم يبق من هؤلاء إلا عشرات في لبنان وسورية والأردن.

نصائح الملك

وعلى ذكر التوتر المتزايد بين العرب واليهود في المنطقة نجد في الكتاب صفحات تتعلق بموقف الملك زوغو من ذلك ونصائحه لأصدقائه من الحكام العرب. فقد"كان يتمنى على الملك فاروق والملك عبد الله والرئيس شكري القوتلي ومفتي القدس الحسيني وجميل مردم بك ألا يعطوا مبرراً لنزاع مسلح مع اليهود، وأن يحاولوا بواسطة الولايات المتحدة وبريطانيا التوصل إلى حل في فلسطين. ولكن العرب كابروا ولم يعرفوا أن اليهود يحظون بدعم كل أوروبا وأن اليهود حين وطّنوا هناك أعطيت لهم كل الضمانات الدفاعية". وفي مناسبة جمعت هؤلاء إلى العشاء في قصره في الإسكندرية في 5 كانون الأول ديسمبر 1947 قال الملك زوغو مخاطباً إياهم:"الوضع خطير وعليكم أن تبحثوا بعناية عن حل مناسب... لا تسمحوا بالعنف لأن استخدام القوة لن يحمل لكم النصر بل المزيد من الخسائر، ولا تنسوا أن الولايات المتحدة وبريطانيا التي وطّنت اليهود في فلسطين لن تسمح لكم بالقضاء عليهم". ولم يقتصر دور الملك زوغو على توجيه النصح لأصدقائه العرب بل أنه أبلغهم بأنه كان يحض أصدقاءه في الولايات المتحدة وبريطانيا على التفاهم مع العرب لأجل تأسيس دولتين عربية ويهودية في فلسطين ص 620-621.

ومع استقرار المعارضة الألبانية للنظام الشيوعي في أوروبا الغربية وأميركا الشمالية التي زادت آمالها مع تصاعد الحرب الباردة، أخذ الملك زوغو يسعى لنقل مقره إلى فرنسا والولايات المتحدة. ولأجل ذلك باع قصره في الإسكندرية واشترى فيلا في ضاحية نيويورك وبيتاً في فرنسا.

العلاقة مع محمد نجيب وجمال عبد الناصر

كان الملك زوغو مريضاً حين قام الجيش المصري بانقلابه وأرغم الملك فاروق على مغادرة مصر وتعيين ابنه الوليد فؤاد ملكاً والأمير عبد المنعم وصياً على العرش. وزار الملك زوغو الأمير عبد المنعم بهذه المناسبة وطلب منه نقل مشكلته إلى الجنرال محمد نجيب الذي كان يتصدر مشهد العهد الجديد، إذ أنه باع قصره في الإسكندرية وأرسل محتوياته إلى شركة السفر"فاروس"واشترى بيتاً في فرنسا وأنه بانتظار تصفية أموره المالية. وسرعان ما نقل الأمير عبد المنعم ردّ الجنرال نجيب:"الملك زوغو سيبقى متمتعاً بكل التكريم وحتى أكثر من السابق، كما أن السفارة ستبقى مفتوحة وتتمتع بكل حقوقها". ويعترف العقيد سلماني أن الوضع بقي بالفعل كما هو حوالى سنة. وفي غضون ذلك كانت الملكية ألغيت في مصر وأعلنت الجمهورية في 12 تموز يوليو 1953، ولكن الوضع استمر كما هو لعدة أسابيع أخرى.

وفي هذا السياق يكشف الكتاب عن ذهاب الملك زوغو إلى القاهرة للقاء الملك الليبي إدريس السنوسي، واستغل الفرصة للقاء الجنرال نجيب الذي انتخب رئيساً للجمهورية. وفي هذا اللقاء كرّر نجيب ما قاله سابقاً وأكد ذلك قائلاً:"مصر هي مثل بلدكم".

ولكن بعد أقل من أسبوعين 5 آب/ أغسطس 1953 جاء السفير الألباني في القاهرة ليبلغ الملك زوغو أنه تلقى كتاباً رسمياً من الخارجية المصرية يتضمن إغلاق السفارة وإمهال الملك أسبوعين للمغادرة إذا أصرّ على الاحتفاظ بجواز سفره الألباني.

أسلافه

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
{{{16}}}
 
 
 
 
 
 
 
{{{8}}}
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
{{{17}}}
 
 
 
 
 
 
 
4. Xhelal Pasha Zogolli
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
{{{18}}}
 
 
 
 
 
 
 
{{{9}}}
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
{{{19}}}
 
 
 
 
 
 
 
2. Xhemal Pasha Zogu, Governor of Mati
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
{{{20}}}
 
 
 
 
 
 
 
{{{10}}}
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
{{{21}}}
 
 
 
 
 
 
 
5. Ruhijé Halltuni
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
{{{22}}}
 
 
 
 
 
 
 
{{{11}}}
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
{{{23}}}
 
 
 
 
 
 
 
1. زغو الأول ملك ألبانيا
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
{{{24}}}
 
 
 
 
 
 
 
{{{12}}}
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
{{{25}}}
 
 
 
 
 
 
 
6. Salah Bey Toptani
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
{{{26}}}
 
 
 
 
 
 
 
{{{13}}}
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
{{{27}}}
 
 
 
 
 
 
 
3. Sadijé Toptani
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
{{{28}}}
 
 
 
 
 
 
 
{{{14}}}
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
{{{29}}}
 
 
 
 
 
 
 
{{{7}}}
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
{{{30}}}
 
 
 
 
 
 
 
{{{15}}}
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
{{{31}}}
 
 
 
 
 
 


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

انظر أيضا

الهامش

  • غسان منيف عيسى. "زوغو الأول". الموسوعة العربية.

وصلات خارجية

زغو الأول من ألبانيا
وُلِد: 8 أكتوبر 1895 توفي: 9 أبريل 1961
مناصب سياسية
سبقه
جعفر يپي
رئيس وزراء ألبانيا
1922–1924
تبعه
شفقت باي ڤرلاجي
سبقه
إلياس باي ڤريوني
رئيس وزراء ألبانيا
1925
شاغر
لقب حديث رئيس ألبانيا
1925–1928
شاغر
ألقاب ملكية
شاغر
اللقب آخر من حمله
وليام من ڤيد
بصفته أمير ألبانيا
ملك ألبانيا
1928–1939
تبعه
ڤكتور إمانويل الثالث ملك إيطاليا
(الإحتلال الإيطالي)
سبقه
جمال پاشا زغو
الحاكم الوراثي على ماتي
1911–1939
تبعه
لكا زغو
ألقاب المطالبة
فقدان اللقب — حامل لقب —
ملك ألبانيا
1939–1961
تبعه
لكا زغو