سبط بن الجوزي

عالم مسل
سبط بن الجوزي
وفاة1256 = 654 هـ
الأصل العرقيعربي
الديانةالعراق وسوريا
المذهبالحنفي
الاهتمامات الرئيسيةالتاريخ والفقه
أعماله"مرآة الزمان في تاريخ الأعيان" والانتصار والترجيح للمذهب الصحيح و"تذكرة الخواص"
تأثيراتأبو الفرج بن الجوزي

يوسف بن عبد الله (توفي 654 هـ/1256 م)[1]، اشتهر ب"سبط بن الجوزي"، أبو المظفر، وهو أحد علماء المسلمين المشهورين.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

توضيح

كان سبط بن الجوزي حفيد العالم الحنبلي الكبير ابن الجوزي (حيث قد يحصل ارتباك بينهما)، المعروف لأعماله، مثل: زاد المسير في علم التفسير[2]، وصيد الخاطر[3].

اسمه "سبط بن الجوزي" يدل على أنه سبطه (أي ابن بنته).


سيرته

من المعروف عنه أنه سنيّ، إلا أنه قد اتهم بكونه شيعيًّا. كان سبط بن الجوزي حنفيا، وقد عرف بفكره المميز وعنايته في البحث.

ولد في بغداد ونشأ على المذهب الحنبلي، وعند انتقال عائلته إلى الموصل ثم إلى دمشق حيث استقر وعاش ، وبدأ تعليمه الحنفي.

اشتهر بكتابه "مرآة الزمان" في التاريخ، والذي روي عنه أنه يحوي أربعين مجلدًا كتبها بيده.

توفي في دمشق، في منزله أعلى جبل قاسيون ودفن هناك.

أعماله

نص كتاب مرآة الزمان في تاريخ الأعيان انقر على الصورة للمطالعة
  • مرآة الزمان، كتاب في التاريخ.
  • الانتصار والترجيح للمذهب الصحيح، كتاب في تبيين محاسن مذهب أبي حنيفة.
  • تذكرة الخواص المعروف بتذكرة خواص الأمة في خصائص الأئمة، كتاب في فضل رابع الخلفاء الراشدين الامام علي بن ابي طالب رضي الله عنه.
  • وسائل الأسلاف إلى مسائل الخلاف، كتاب في الفقه المقارن، أراد فيه ابن الجوزي أن يجمع آراء المذهب الحنفي، مذهبه، والأدلة عليه ويرد على الأدلة والآراء المخالفة لمذهبه، وقد استخدم حرف " ع " لقوله " لم يصح " وحرف "س " يعني " لا يثبت "، وظهر تعصبه لمذهبه في بعض المسائل.
  • إيثار الإنصاف في اثار الخلاف، كتاب في الفقه المقارن تطرق فيه مؤلفه إلى أغلب الأبواب الفقهية من العبادات والمعاملات وبالرغم من تنوع موضوعاته إلا أنه كتاب مختصر يستطيع القارئ أن يكون منه فكرة مجملة واضحة عن المواضيع المختلف فيها بين الفقهاء وسبب اختلافهم.

المراجع