تيتوس

(تم التحويل من Titus)
تيتوس
Titus
عاشر أباطرة الامبراطورية الرومانية
Château de Versailles, galerie des glaces, buste d'empereur romain 03 (Titus).jpg
تمثال نصفي للامبراطور تيتوس، في قاعة المرايا، (قصر ڤرساي)
العهد24 يونيو 79 – 13 سبتمبر 81
سبقهڤسپاسيان
تبعهدوميتيان
وُلِد30 ديسمبر 39
روما
توفي13 سبتمبر 81
روما
المدفن
روما
الزوجأرسينا ترتولا (حوالي 62)
الأنجالجوليا فلاڤيا
الاسم الكامل
تيتوس فلاڤيوس ڤاسپاسيانوس
(منذ ميلاده حتى عام 69);
تيتوس فلاڤيوس سيزار ڤاسپاسيانوس (منذ 69 ارتقاؤه العرش)،
تيتوس فلاڤيوس سيزار ڤاسپاسيانوس أوگستس (كامبراطور)؛
الامبراطور تيتوس سيزار أوگستس (الاسم الامبراطوري)[1]
الأسرة المالكةالأسرة الفلاڤية
الأبڤسپاسيان
الأمدوميتيلا
الأسر الامبراطورية الرومانية
الأسرة الفلاڤية
تسلسل زمني
ڤسپاسيان 69 م79 م
تيتوس 79 م81 م
دوميتيان 81 م96 م
الأسرة
جنس فلاڤيا
شجرة الأسرة
تصنيف:الأسرة الفلاڤية
الخلافة
سبقه
سنة الأباطرة الأربعة
تبعه
أسرة نرڤا–أنطونيون

تيتوس (لاتينية: Titus Flavius Caesar Vespasianus Augustus؛[2] 30 ديسمبر 39 – 13 سبتمبر 81)، كان امبراطور روماني من عام 79 حتى 81. كأحد أفراد الأسرة فلاڤية، خلف تيتوس والده ڤسپاسيان بعد وفاته، ليصبح أول امبرطور روماني يرتقي العرش خلفاً لوالده.

قبل أن يصبح امبراطوراً، اشتهر تيتوس كقائد عسكري، خدم تحت حكم والده في يهود أثناء الحرب اليهودية الرومانية الأولى. توقفت الحملة لوقت قصير لوفاة الامبراطور نيرون عام 68، ومحاولة ڤسپاسيان ارتقاء العرش الامبراطوري أثناء عام الأباطرة الأربعة. عندما أُعلن ڤسپاسيان كامبراطور في 1 يوليو 69، كان تيتوس يعمل على انهاء التمرد اليهودي. عام 70، نجح تيتوس في ضرب حصار وتدمير المدينة والهيكل في القدس. ولإنجازاته تلك، مُنح تيتوس قوس تيتوس، والذي يحتفل بانتصاره إلى يومنا هذا.

تحت حكم والده، ساءت سمعة تيتوس في روما بعد عمله كحاكم للحرس الپريتوري، وعلاقاته المثيرة للجدل مع الملكة اليهودية برنيكه. بالرغم من المخاوف التي أحاطت بشخصيته، فقد تولى تيتوس الحكم بعد وفاة ڤسپاسيان عام 79، وكان يعتبر من الأباطرة الصالحين حسب سيتونيوس ومؤرخون معاصرون آخرون.

كامبراطور، اشتهر تيتوس باستكماله بناء الكولوسيوم ولكرمه في تخفيف آثار الكارثتين، بركان جبل ڤيزوڤيوس عام 79 وحريق روما في العام التالي. بعد عامين من توليه العرش، توفى تيتوس بالحمى في 13 سبتمبر 81. ألهه مجلس الشيوخ الروماني، وخلفه شقيقه الأصغر دوميتيان.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

حياته

كان تيتوس أسعد الأباطرة كلهم حظاً. ذلك أنه مات في السنة الثانية من حكمه وفي الثانية والأربعين من عمره وهو لا يزال "محبوب البشر". ولم يطل به الوقت حتى تفسده السلطة أو تتكشف له خيبة الرجاء. لقد امتازوهو في ريعان الشباب ببأسه وقسوته في الحرب، ولوث سمعته بالانغماس في الملذات، فلما أن تولى الحكم لم تسكره السلطة، وصلحت أخلاقه، وجعل حكومته مضرب المثل في الحكمة والنزاهة. وكان أكبر عيوبه كرمه الحاتمي، فكان يرى أن اليوم الذي لم يسعد فيه إنساناً ما بهبة يقدمها يوماً أضاعه من حياته. وقد أسرف في الإنفاق على المعارض والألعاب، وترك خزانة الدولة الغاصة بالمال وهي تكاد أن تكون خاوية كما وجدها أبوه. ومن أعماله أنه أتم تشييد الكلسيوم، وبنى حماماً عاماً جديداً في رومة، ولم يحكم على أحد بالإعدام في أثناء حكمه القصير، بل فعل عكس هذا، فقد كان الواشون والمخبرون يضربون وينفون من البلاد، وأقسم أنه يفضل أن يُقتل هو على أن يكون سبباً في قتل إنسان، ولما عرف أن أثنين من الأشراف يأتمرون به ليخلعاه، لم يعمل أكثر من أن يرسل إليهم يحذرهم، ثم أرسل رسولاً يطمئن والدة أحد المتآمرين، ويبلغها أن ابنها لم يُصب بسوء.

وكان ما أصابه من سوء الحظ ناشئاً من نكبات لا سلطان له عليها. ذلك أن حريقاً شب في رومة ودام ثلاثة أيام، دمر فيها كثيراً من الأبنية الهامة، وكان مما دمر فيها مرة أخرى هياكل جوبتير، ويونو، ومنيرفا. وفي السنة نفسها ثار بركان فيزوف، وخرب بمبي، وأهلك آلافاً من الإيطاليين؛ وفي السنة التالية تفشى في رومة طاعون لم تشهد وباء أشد منه فتكاً في تاريخها كله. وبذل كل ما في وسعه ليخفف وقع هذه الكوارث الشديدة، ولم تظهر في ذلك العمل عناية الإمبراطور برعاياه فحسب، بل ظهر كذلك عطف الوالد الحنون على أولاده"(102). ومات تيتس في سنة 81 في نفس البيت الريفي الذي توفي فيهِ أبوه من زمن قصير. وحزنت عليه رومة كلها إلا أخاه الذي على العرش.


الحملات اليهودية

مقاطعة يهود في القرن الأول.

بدأت الثورة الكبرى في يهودا، في عام 66 ق.م، كان السبب الأساسي هو التوترات الدينية بين اليونان واليهود لكنها تأججت فيما بعد بسبب احتجاجات على الضرائب والهجمات على المواطنين الرومان.[3] هاجمت الحامية العسكرية الرومانية في يهودية الثوار وفر الملك أگريپا الثاني الموالي للرومان إلى القدس، ثم بصحبة الموظفون الرومان إلى الجليل. أحضر سيتيوس گالوس جنرال سوريا، الجيش السوري، معتمداً على الفليق XII Fulminata، بهدف مساعدة القوات لاستعادة النظام وقمع الثورة. إلا أن ذلك الفليق، سرعان ما هُزم ودُحر على أيدي الثوار اليهود في معركة بيت هارون، وكانت تلك النتيجة صدمة للقادة الرومان.

تم تسليم قيادة قوات قمع الثورة للجنرال ڤسپاسيان وابنه تيتوس، الذي ترأس أربع فيالق وعمل على تطهير البلاد، بادءاً من الجليل، في عام 67 ق.م. انتهت الثورة عندما قامت بتدمير مركز مقاومة الثوار في القدس عام 70 ق.م، وهُزمت المعاقل اليهودية المتبقية في وقت لاحق.

حسب يوسفس، فإن الثورة التي بدأت قيصرية عام 66، استشاطهم قيام اليونانيين بتقديم قرابين من الطيور أمام كنيس محلي.[4]

سنة الأباطرة الأربعة

خريطة الامبراطورية الرومانية في سنة الأباطرة الأربعة (69 م). اللون الأزرق: المقاطعات الملكية الخاصة بڤسپاسيان وگايوس ليسينيوس موكيانوس.

بينما كان الرومان يربحون الحرب في يهوذا، جرت أحداث عظام في روما. ففي منتصف عام 68، أفقد سلوك الامبراطور نيرون المتزايد في عشوائيته كل تأييد لمواقفه. وتآمر كل من مجلس الشيوخ الروماني والحرس الپريتوري والعديد من قادة الجيش البارزين للاطاحة به. وعندما أعلن مجلس الشيوخ نيرون عدو الشعب، هرب من روما وانتحر. كما أغتيل الامبراطور المعين حديثاً گالبا بعد أشهر قليلة على يد غريمه اوتون ، مما أشعل حرباً أهلية سميت سنة الأباطرة الأربعة. وفي 69، بالرغم من عدم تورطه من قبل، نودي بحبيب الجماهير ڤسپاسيان إمبراطوراً من قِبل الفيالق التي تحت إمرته. وقد قرر، بمجرد حصوله على المزيد من التأييد واسع النطاق، أن يعود إلى روما ليطالب بالعرض من مغتصبه ڤيتليوس، تاركاً ابنه تيتوس لينهي الحرب في يهوذا.

حصار القدس

تدمير هيكل القدس، رسم فرنشيسكوهايز، زيت على كانڤاه، 1867. لوحة تصف تدمير ونهب الهيكل الثاني على يد الجيش الروماني.

تألفت عصابات من "المتحمسين" و"الفدائيين" ليحتجوا على فساد الأوضاح، وأقسم أعضاؤها أن يغتالوا كل يهودي خائن، فكانوا يندسون وسط الجماعات في الشوارع ويطعنون ضحاياهم من خلفهم، ثم يختفون بين الجماهير في الفوضى التي تعقب عملهم هذا. ولما أن اغتصب فلورس سبع عشر وزنة (61.200 ريال أمريكي) من كنوز الهيكل، اجتمع أمامه جمهور غاضب يطلبون عزله؛ وأخذ جماعة من الشبان يطوفون بالمدينة وبأيديهم سلاّت يطلبون الصدقات له لأنه يعاني مرارة الفقر. لكن فيالق فلورس بددت شمل المجتمعين، ونهبت مئات من البيوت، وذبحت ساكنيها، وقبض على زعماء الفتنة، وجُلدوا وصُلبوا. ويقول يوسفوس إن 3.600 يهودي قتلوا في ذلك اليوم. وأخذ شيوخ العبرانيين وأثرياؤهم يدعون الناس إلى الصبر، وحجتهم في هذا أن الثورة على هذه الإمبراطوريّة القوية ليست إلا انتحاراً قومياً؛ أما الشبان والفقراء فكانوا يتهمون هؤلاء بخور العزيمة ومحاباة الظالمين. [5]

وانقسمت المدينة، وانقسمت كل أسرة تقريباً بين هذين الحزبين، فاستولى أحدهما على الجزء الأعلى من أورشليم، واستولى الآخر على جزئها الأدنى، كلاهما يهاجم الآخر بكل ما يصل إلى يده من سلاح. ووصل الأمر في عام 68 إلى نشوب معركة دامية بين الحزبين انتصر فيها المتطرفون وقتلوا 12.000 يهودي من بينهم الأغنياء كلهم تقريباً. وهكذا استحالت الفتنة ثورة. وأحاطت قوة من العصاة بالحامية الرومانية المعسكرة في مسادا، وأقنعتها بأن تلقي سلاحها، ثم قتلت رجالها عن آخرهم. وفي ذلك اليوم نفسه حدثت في قيصرية عاصمة فلسطين مذبحة هائلة ذبِح فيها غير اليهود من السكان عشرين ألفا من اليهود، وبيع آلاف غيرهم بيع الرقيق. وذبح غير اليهود من سكان دمشق عشرة آلاف يهودي في يوم واحد. وقام اليهود المختفون بتدمير عدد كبير من المُدن اليونانية في فلسطين وسوريا، وأحرقوا بعضها عن آخرها، وقتلوا عدداً كبيراً من أهلها كما قُتل منهم هم أيضاً كثيرون؛ ويقول يوسفوس في هذا: "وكان من المناظر المألوفة في ذلك الوقت أن نرى المُدن مملوءة بجثث الموتى... مُلقاة فيها دون أن تدفن، وأن نشاهد جثث الشيوخ إلى جانب جثث الأطفال وبينها جثث النساء عارية من كل غطاء". وقبل أن يحل شهر سبتمبر من عام 66 كان الثوار قد استولوا على أورشليم وعلى فلسطين كلها تقريباً؛ وخذل حزب السلم وفقد أنصاره، وانضم معظم أعضائه إلى الثوار.

وكان من بين هؤلاء كاهن يدعى يوسفوس، وكان وقتئذ شاباً في الثلاثين من عمره، ونشيطاً، نابهاً، وُهِبَ من الذكاء ما يستطيع به أن يحيل كل شهوة من شهواته فضيلة. وكلّفه الثوار بتحصين الجليل، فدافع عن حصنها جوتوباتا ضد قوات فسبازيان المحاصرة لها، حتى لم يبق من حاميتها اليهودية على قيد الحياة غير أربعين جندياً اختبئوا معه في كهف من الكهوف. وأراد يوسفوس أن يسلم لجنود فسبازيان، ولكن رجاله أنذروه بالقتل إن حاول التسليم. وإذ كانوا يفضلون الموت على الأسر، فقد أقنعهم بأن يحددوا بطريق القرعة الترتيب الذي يقتل به كل منهم على يد من يليه. ولما ماتوا جميعاً ولم يبق إلا هو وواحد منهم أقنعه بأن ينضم إليه في الاستسلام للعدو. وقبيل أن يرسلا إلى روما مكبلين بالأغلال تنبأ يوسفوس أن فسبازيان سيصبح إمبراطوراً فأطلقه فسبازيان من الأسر، وقرّبه إليه شيئاً فشيئاً وجعله ناصحاً أميناً له في حربه ضد اليهود. ولما سافر فسبازيان إلى الإسكندرية صحب يوسفوس تيتس في حصار أورشليم.

وكان اقتراب الفيالق الرومانية إيذاناً بضم صفوف اليهود وتأليفهم وحدة حانقة متعصبة وإن جاء ذلك بعد فوات الأوان. ويقول تاكيتوس إن 60.000 من الثوار تجمعوا في المدينة، وإن "كل من يستطيع الانخراط في سلك الجندية قد تسلح ونزل إلى الميدان"، وإن الروح العسكرية في النساء لم تكن أقل منها في الرجال. ونادا يوسفوس من بين صفوف الرومان أهل المدينة المحاصرين إلى الاستسلام، ولكنهم اتهموه بالخيانة، وحاربوا إلى آخر رجل فيهم. وحاول اليهود بعد أن نفدت مئونتهم اختراق الصفوف للحصول على الطعام، فأسر الرومان آلافاً منهم وصلبوهم، ويقول يوسفوس إن "هؤلاء بلغوا من الكثرة حداً لم تتسع معه الأرض لإقامة الصلبان، ولم يوجد من الصلبان ما يكفي لأجسامهم". وازدحمت شوارع المدينة بجثث الموتى في المراحل الأخيرة من الحصار الذي دام خمسة أشهر. وكانت جماعات من النهابين تطوف بالموتى وتقطع أجسامهم وتنهب مالهم، ويُقال إن 116.000 جثة ألقيت من فوق أسوار المدينة، وإن بعض اليهود بلعوا قطعاً من الذهب وخرجوا خلسة من أورشليم، وإن الرومان أو السوريين الذين قبضوا عليهم شقوا بطونهم أو بحثوا في برازهم ليحصلوا على ما ابتلعوه من الذهب. ولما استولى تيتس على نصف المدينة عرض على الثوار شروطاً ظنها لينة، فلما رفضوها أضرمت فرق الحراقين الرومان النار في الهيكل فلم يلبث هذا الصرح العظيم، وكان معظمه مشيداً من الخشب، أن احترق بأكمله. وقاتل الباقون من المدافعين عن المدينة قتال الأبطال، فخورين كما يقول ديو بموتهم في حرمه. فمنهم من قتل بعضهم بعضاً، ومنهم من ألقوا بأنفسهم على سيوفهم، ومنهم من قفزوا في اللهب. ولم يرحم المنتصرون أحداً، بل قتلوا كل من استطاعوا أن يقبضوا عليه من اليهود. وقد قبض على 97.000 وبيعوا في أسواق الرقيق، ومات كثيرون منهم في المجتلدات بعد أن سيقوا مرغمين إلى الألعاب التي أقيمت ضمن احتفالات النصر في بيروت، وقيصرية، وفلباي، وروما. ويقدّر يوسفوس عدد من هلك من اليهود في هذا الحصار وما أعقبه من حوادث بمليون ومائة وسبعة وتسعين ألفاً، أما تاستس فيقدّرهم بستمائة ألف (70م).

خلافة ڤسپاسيان

انتصار تيتوس بعد الحرب اليهودية الرومانية الأولى، يحتفل به في روما بقوس تيتوس، والذي يوضح الكنوز التي سلبت من هيكل القدس، وتضم المينوراه الذهبي وأبواق أريحا.

Unable to sail to Italy during the winter, Titus celebrated elaborate games at Caesarea Maritima and Berytus and then travelled to Zeugma on the Euphrates, where he was presented with a crown by Vologases I of Parthia. While he was visiting Antioch, he confirmed the traditional rights of the Jews in that city.[6]

Statue of Titus modelled after the Doryphoros of Polykleitos, 79–81 AD, Vatican Museums

On his way to Alexandria, he stopped in Memphis to consecrate the sacred bull Apis. According to Suetonius, that caused consternation since the ceremony required Titus to wear a diadem, which the Romans associated with monarchy, and the partisanship of Titus's legions had already led to fears that he might rebel against his father. Titus returned quickly to Rome in the hope, according to Suetonius, of allaying any suspicions about his conduct.[7]

Upon his arrival in Rome in 71, Titus was awarded a triumph.[8] Accompanied by Vespasian and Domitian, Titus rode into the city, enthusiastically saluted by the Roman populace and preceded by a lavish parade containing treasures and captives from the war. Josephus describes a procession with large amounts of gold and silver carried along the route, followed by elaborate re-enactments of the war, Jewish prisoners and finally the treasures taken from the Temple of Jerusalem, including the Menorah and the Pentateuch.[9] Simon Bar Giora was executed in the Forum, and the procession closed with religious sacrifices at the Temple of Jupiter.[10] The triumphal Arch of Titus, which stands at one entrance to the Forum, memorialises the victory of Titus.

With Vespasian declared emperor, Titus and his brother Domitian received the title of Caesar from the Senate.[11] In addition to sharing tribunician power with his father, Titus held seven consulships during Vespasian's reign[12] and acted as his secretary, appearing in the Senate on his behalf.[12] More crucially, he was appointed Praetorian prefect (commander of the Praetorian Guard), ensuring its loyalty to the emperor and further solidifying Vespasian's position as a legitimate ruler.[12]

In that capacity, Titus achieved considerable notoriety in Rome for his violent actions, frequently ordering the execution of suspected traitors on the spot.[12] When in 79, a plot by Aulus Caecina Alienus and Eprius Marcellus to overthrow Vespasian was uncovered, Titus invited Alienus to dinner and ordered him to be stabbed before he had even left the room.[12][13]

During the Jewish Wars, Titus had begun a love affair with Berenice, the sister of Agrippa II.[14] The Herodians had collaborated with the Romans during the rebellion, and Berenice herself had supported Vespasian in his campaign to become emperor.[15] In 75, she returned to Titus and openly lived with him in the palace as his promised wife. The Romans were wary of the eastern queen and disapproved of their relationship.[16] When the pair was publicly denounced by Cynics in the theatre, Titus caved in to the pressure and sent her away,[17] but his reputation suffered further regardless.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الامبراطور (79-81)

الخلافة

دناريوس روماني يصور تيتوس، ح. 79. ظهر العملة يخلد الانتصار في الحروب اليهودية، مصوراً أسير يهودي راكع أمام غنائم من الأسلحة.

Vespasian died of an infection on 23[18] or 24[19] June 79 AD, and was immediately succeeded by his son Titus.[20] He was the first Roman emperor to come to the throne after his own biological father. As Pharaoh of Egypt, Titus adopted the titulary Autokrator Titos Kaisaros Hununefer Benermerut (“Emperor Titus Caesar, the perfect and popular youth”).[21] Because of his many (alleged) vices, many Romans feared that he would be another Nero.[22] Against those expectations, however, Titus proved to be an effective emperor and was well loved by the population, who praised him highly when they found that he possessed the greatest virtues, instead of vices.[22]

One of his first acts as emperor was to order a halt to trials based on treason charges,[23] which had long plagued the principate. The law of treason, or law of majestas, was originally intended to prosecute those who had corruptly "impaired the people and majesty of Rome" by any revolutionary action.[24] Under Augustus, however, that custom had been revived and applied to cover slander and libel as well.[24] This led to numerous trials and executions under Tiberius, Caligula, and Nero, and the formation of networks of informers (delators), which terrorised Rome's political system for decades.[23]

Titus put an end to that practice against himself or anyone else and declared:

It is impossible for me to be insulted or abused in any way. For I do naught that deserves censure, and I care not for what is reported falsely. As for the emperors who are dead and gone, they will avenge themselves in case anyone does them a wrong, if in very truth they are demigods and possess any power.[25]

Consequently, no senators were put to death during his reign;[25] he thus kept to his promise that he would assume the office of Pontifex Maximus "for the purpose of keeping his hands unstained".[26] Informants were publicly punished and banished from the city. Titus further prevented abuses by making it unlawful for a person to be tried under different laws for the same offense.[23] Finally, when Berenice returned to Rome, he sent her away.[22]

As emperor, he became known for his generosity, and Suetonius states that upon realising he had brought no benefit to anyone during a whole day he remarked, "Friends, I have lost a day".[23]

التحديات

بركان جبل ڤيزوڤيوس دمر بالكامل پومپي وهركولانيوم. تماثيل معاصرة من الجص، للضحايا الحقيقيين الذي عُثر عليهم أثناء التنقيبات الأثرية بالمنطقة.

Although Titus's brief reign was marked by a relative absence of major military or political conflicts, he faced a number of major disasters. A few months after his accession, Mount Vesuvius erupted.[27] The eruption almost completely destroyed the cities and resort communities around the Bay of Naples. The cities of Pompeii and Herculaneum were buried under metres of stone and lava,[28] killing thousands.[29] Titus appointed two ex-consuls to organise and coordinate the relief effort and personally donated large amounts of money from the imperial treasury to aid the victims of the volcano.[23] Additionally, he visited Pompeii once after the eruption and again the following year.[30]

During the second visit, in spring of 80, a fire broke out in Rome and burned large parts of the city for three days and three nights.[23][30] Although the extent of the damage was not as disastrous as during the Great Fire of 64 and crucially spared the many districts of insulae, Cassius Dio records a long list of important public buildings that were destroyed, including Agrippa's Pantheon, the Temple of Jupiter, the Diribitorium, parts of the Theatre of Pompey, and the Saepta Julia among others.[30] Once again, Titus personally compensated for the damaged regions.[30] According to Suetonius, a plague also broke out during the fire.[23] The nature of the disease, however, and the death toll are unknown.

Meanwhile, war had resumed in Britannia, where Gnaeus Julius Agricola pushed further into Caledonia and managed to establish several forts there.[31] As a result of his actions, Titus received the title of imperator for the fifteenth time, between 9 September and 31 December 79 AD.[32]

His reign also saw the rebellion led by Terentius Maximus, one of several false Neros who appeared throughout the 70s.[33] Although Nero was primarily known as a universally-hated tyrant, there is evidence that for much of his reign, he remained highly popular in the eastern provinces. Reports that Nero had survived his overthrow were fuelled by the confusing circumstances of his death and several prophecies foretelling his return.[34]

According to Cassius Dio, Terentius Maximus resembled Nero in voice and appearance and, like him, sang to the lyre.[25] Terentius established a following in Asia Minor but was soon forced to flee beyond the Euphrates and took refuge with the Parthians.[25][33] In addition, sources state that Titus discovered that his brother Domitian was plotting against him but refused to have him killed or banished.[26][35]

الأعمال العامة

الكولوسيوم أو المدرج الفيلافي ليلا

Construction of the Flavian Amphitheatre, now better known as the Colosseum, was begun in 70 under Vespasian and was finally completed in 80 under Titus.[36] In addition to providing spectacular entertainments to the Roman populace, the building was also conceived as a gigantic triumphal monument to commemorate the military achievements of the Flavians during the Jewish Wars.[37]

The inaugural games lasted for a hundred days and were said to be extremely elaborate, including gladiatorial combat, fights between wild animals (elephants and cranes), mock naval battles for which the theatre was flooded, horse races and chariot races.[38] During the games, wooden balls were dropped into the audience, inscribed with various prizes (clothing, gold or even slaves), which could then be traded for the designated item.[38]

Adjacent to the amphitheatre, within the precinct of Nero's Golden House, Titus had also ordered the construction of a new public bath house, the Baths of Titus.[38] Construction of the building was hastily finished to coincide with the completion of the Flavian Amphitheatre.[22]

Practice of the imperial cult was revived by Titus, but apparently, it met with some difficulty since Vespasian was not deified until six months after his death.[39] To honour and glorify the Flavian dynasty further, foundations were laid for what would later become the Temple of Vespasian and Titus, which was finished by Domitian.[40][41]

في مصر

كان لقب الـ"سارع" له هو "رع سا نب" بمعنى "السيد ابن الشمس (رع)" ، ولقب "النيسو بيتي" هو "نب خاو" أو "رب التيجان" .

المعلومات الواردة عنه في مصر قليلة ، وهناك نقشان يعودان لفترة حكمه أحدهما يشير إلى تطهير نهر الحظ السعيد وهو الاسم الذي كان يطلق على الفرع الكانوبي للنيل مما يدل على أن صيانة الممرات المائية لم تُهمل ، أما النقش الآخر فيشير إلى بناء معبد للآلهة المنقذة (بطليموس الأول سوتير وزوجته) في بطوليمايس هيرميو (بطلمية في موقع المنشأة الحالي في سوهاج بمصر العليا) ويبدو منه أن الرومان قد سمحوا بأستمرار عبادة مؤسس هذه المدينة في بطوليمايس .

من أهم منشآت "ماركوس تيتوس" الدينية هو بناء الحوائط الشمالية والجنوبية لمعبد "لاتوبوليس" ، وفي الواحة الداخلة يوجد بوابة بأسمه قدس أقداس في حرم آمون رع ، والمباني المسجلة بأسمه هي في الأعم تكملة لجهود من سبقوه ، هذا فضلاً عن قلة من النقوش الهيروغليفية واليونانية.[42]

وفاته

تمثال رخامي لتيتوس، عـُثر عليه بالقرب من معمدانية اللاتيران، متحف كيارامونتي في متاحف الڤاتيكان

في نهاية المباريات، تيتوس يكرس رسميا المسرح المفتوح والحمامات العامة في ما كان آخر عمل مسجل له كإمبراطور.[35] ثم انطلق إلى مناطق السابين، إلا أنه سقط مريضاً في أولى محطات سفره[43] حيث يموت بالحمى، في نفس البيت الريفي الذي مات فيه أبوه قبل عامين.[44] ويـُزعم أن آخر كلماته كانت: "لم أرتكب إلا خطأً واحداً".[35][43]

وقد حكم تيتوس الإمبراطورية الرومانية لأكثر من عامين بقليل: منذ وفاة والده في 79 إلى وفاته في 13 سبتمبر 81.[35] وقد خلَفه دوميتيان، الذي كان أول أفعاله كإمبراطور تأليه شقيقه.[45]

لقد تكهن المؤرخون بالطبيعة الدقيقة لوفاته والخطأ الذي ألمح إليه تيطس في كلماته الأخيرة. فكتب فيلوستراتوس أن تيطس قد سممه دوميتيان بأرنب بحر وأن وفاته تنبأ له بها أپولونيوس من تيانا.[46] أكد سويتونيوس وكاسيوس ديو أنه مات ميتةً طبيعية، لكهما اتّهما دوميتيان بترك تيتوس المريض ليموت.[35][45] وبالتالي، اعتقد ديو أن الخطأ، الذي ذكره تيتوس قبيل وفاته، كان عدم إعدامه لشقيقه دوميتيان عندما تبين أنه يتآمر، علانيةً، ضده.[35]

يعزو التلمود البابلي (Gittin 56b) وفاة تيتوس إلى حشرة دخلت منخاره وظلت تلتهم مخه لسبع سنوات، في تكرار لرواية أسطورية أخرى لمصرع الملك التوراتي نمرود.[47][48][49] وبحسب الأدب الحاخامي، فقد كان تيطس من نسل عيسو وتجرأ على تحدي الرب.[50] يقول التقليد اليهودي أن الله ابتلى تيطس عقاباً له على تدميره الهيكل الثاني، ومات نتيجة دخول ناموسة في أنفه وبقائها لسبع سنوات تلتهم مخه.[51][52] علماً بأن تيتوس لم يحكم إلا لعامين فقط قبل وفاته. وثمة قصة مُسجل فيها أن أنقلوس، ابن شقيق الإمبراطور الروماني تيطس الذي دمر الهيكل الثاني، والذي كان يعتزم التحول إلى اليهودية، استدعى أرواح الموتى ليستشيرهم. فوصف كلٌ منهم عقابه في الحياة الآخِرة."ذهب أنقلوس بن كولونيكوس ... وأحيا تيطس من الممات بفنون السحر، وسأله: 'من الأفضل ذِكراً في الآخِرة؟ فـَرَد: إسرائيل. فسأله: كيف لنا أن نلحق بهم؟ فرد: عباداتهم مرهقة ولن تستطيع أن تقوم بها. اِذهب وهاجمهم في الحياة الدنيا فترتقي إلى القمة، كما هو مكتوب "خصومك سيصبحون الرؤوس، إلخ." فكل من يضايق إسرائيل يصبح رأساً. فسأله: وما عقابكم [في الحياة الآخِرة]؟ فرد: ما قضيته لنفسي. كل يوم يُجمع رمادي ويُحكم علي أن أُحرَق ويُنثر رمادي في البحار السبع..."[53]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

أسلافه

ذكراه

التأريخ

قوس تيتوس، يقع في ڤيا ساكرا، جنوب شرق المنتدى الروماني في روما.

يوجد نقشان في مصر، يعودان لفترة حكمه أحدهما يشير إلى تطهير نهر الحظ السعيد وهو الاسم الذي كان يطلق على الفرع الكانوبي للنيل مما يدل على أن صيانة الممرات المائية لم تُهمل، أما النقش الآخر فيشير إلى بناء معبد للآلهة المنقذة (بطليموس الأول سوتير وزوجته) في بطوليمايس هيرميو (بطلمية في موقع المنشأة الحالي في سوهاج بمصر العليا) ويبدو منه أن الرومان قد سمحوا باستمرار عبادة مؤسس هذه المدينة في بطوليمايس.[54]

من أهم منشآت تيتوس الدينية في مصر، هو بناء الحوائط الشمالية والجنوبية لمعبد "لاتوبوليس"، وفي الواحة الداخلة يوجد بوابة بأاسمه قدس أقداس في حرم آمون رع، والمباني المسجلة باسمه هي في الأعم تكملة لجهود من سبقوه، هذا فضلاً عن قلة من النقوش الهيروغليفية واليونانية.

تيتوس في الفنون المعاصرة

انتصار تيتوس، رسم سير لورانس ألما-تادما (1885). قصة الحب المزعومة بين تيتوس ودوميتيا لونجينا زوجة دوميتيان.


الأدب

لوحات

انظر أيضاً

الهوامش

  1. ^ Titus' regal name has an equivalent meaning in English as "Commander Titus Caesar, the Emperor".
  2. ^ In Classical Latin, Titus' name would be inscribed as TITVS FLAVIVS CAESAR VESPASIANVS AVGVSTVS.
  3. ^ Josephus, War of the Jews II.8.11, II.13.7, II.14.4, II.14.5
  4. ^ يوسفس، حرب اليهود II.14.5
  5. ^ ديورانت, ول; ديورانت, أرييل. قصة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود.
  6. ^ Josephus, The Wars of the Jews VII.3.1, VII.5.2
  7. ^ Suetonius, The Lives of Twelve Caesars, Life of Titus 5
  8. ^ Cassius Dio, Roman History LXV.6
  9. ^ Josephus, The Wars of the Jews VII.5.5
  10. ^ Josephus, The Wars of the Jews VII.5.6
  11. ^ Cassius Dio, Roman History LXV.1
  12. ^ أ ب ت ث ج Suetonius, The Lives of Twelve Caesars, Life of Titus 6
  13. ^ Cassius Dio, Roman History LXV.16
  14. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة tacitus-histories-ii-2
  15. ^ Tacitus, Histories II.81
  16. ^ Schalit, A. (2007). Berenice. In M. Berenbaum & F. Skolnik (Eds.), Encyclopaedia Judaica (2nd ed., Vol. 3, pp. 410–411). Macmillan Reference US.
  17. ^ Cassius Dio, Roman History LXV.15
  18. ^ Suetonius, Lives of the Twelve Caesars, "Life of Vespasian" §24
  19. ^ Cassius Dio, Roman History LXVI.17
  20. ^ Cassius Dio, Roman History LXVI.18
  21. ^ "Titus". The Royal Titulary of Ancient Egypt. Retrieved 13 March 2018.
  22. ^ أ ب ت ث Suetonius, The Lives of Twelve Caesars, Life of Titus 7
  23. ^ أ ب ت ث ج ح خ Suetonius, The Lives of Twelve Caesars, Life of Titus 8
  24. ^ أ ب Tacitus, Annals I.72
  25. ^ أ ب ت ث Cassius Dio, Roman History LXVI.19
  26. ^ أ ب Suetonius, The Lives of Twelve Caesars, Life of Titus 9
  27. ^ Cassius Dio, Roman History LXVI.22
  28. ^ Cassius Dio, Roman History LXVI.23
  29. ^ The exact number of casualties is unknown, but estimates of the population of Pompeii range between 10,000 ("Engineering of Pompeii: Ruins Reveal Roman Technology for Construction, Transportation, and Water Distribution". Archived from the original on 8 July 2008. Retrieved 10 March 2009.) and 25,000 ([1]), with at least 1000 bodies currently recovered in and around the city ruins.
  30. ^ أ ب ت ث Cassius Dio, Roman History LXVI.24
  31. ^ Tacitus, Agricola 22
  32. ^ Cassius Dio, Roman History LXVI.20
  33. ^ أ ب Tacitus, Histories I.2
  34. ^ Sanford, Eva Matthews (1937). "Nero and the East". Harvard Studies in Classical Philology. 48: 75–103. doi:10.2307/310691. JSTOR 310691.
  35. ^ أ ب ت ث ج ح Cassius Dio, Roman History LXVI.26
  36. ^ Roth, Leland M. (1993). Understanding Architecture: Its Elements, History and Meaning (1st ed.). Boulder, CO: Westview Press. ISBN 978-0-06-430158-9.
  37. ^ Claridge, Amanda (1998). Rome: An Oxford Archaeological Guide (1st ed.). Oxford, UK: Oxford University Press, 1998. pp. 276–282. ISBN 978-0-19-288003-1.
  38. ^ أ ب ت Cassius Dio, Roman History LXVI.25
  39. ^ Coins bearing the inscription Divus Vespasianus were not issued until 80 or 81 by Titus.
  40. ^ Jones, Brian W. The Emperor Titus. New York: St. Martin's P, 1984. 143.
  41. ^ Suetonius, The Lives of Twelve Caesars, Life of Domitian 5
  42. ^ "تيتوس". موقع تاريخ مصر.
  43. ^ أ ب سويتونيوس، حياة القياصرة الاثني عشر، حياة تيتوس 10
  44. ^ Suetonius, The Lives of Twelve Caesars, Life of Titus 11
  45. ^ أ ب سويتونيوس، حياة القياصرة الاثني عشر، حياة دوميتيان 2
  46. ^ فيلوستراتوس، حياة أپولونيوس من تيانا 6.32 Archived 3 مارس 2016 at the Wayback Machine
  47. ^ "Tractate Gittin 56b". www.sefaria.org.il.
  48. ^ Rosner, Fred. Medicine in the Bible and Talmud. p. 76. Pub. 1995, KTAV Publishing House, ISBN 0-88125-506-8. يمكن رؤية مقتبسان في ([2])
  49. ^ Wikisource:Page:Legends of Old Testament Characters.djvu/178
  50. ^ Tituss Death Chabad
  51. ^ Quinn, Thomas (Director) (26 June 1995). Urban Legends: Season 3 Episode 1 [Television series]. United States. FilmRise.
  52. ^ "Titus's Death". Chabad.org. Retrieved 8 November 2018.
  53. ^ التلمود البابلي Gittin 56b–57a. 1935 Soncino edition
  54. ^ "تيتوس". تاريخ مصر. Retrieved 2012-12-02.

المصادر

  • Jones, Brian W. (1992). The Emperor Domitian. London: Routledge. ISBN 0-415-10195-6.
  • Brian Jones (2002). Suetonius: The Flavian Emperors: A Historical Commentary. London: Bristol Classical Press. p. 91. ISBN 1-85399-613-0. {{cite book}}: Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)

قراءات إضافية

مراجع أولية

مراجع ثانوية


سبقه
Fabius Valens and Arrius Antoninus
Consul of the Roman Empire مع ڤاسپسيان
70
تبعه
ڤاسپسيان وMarcus Cocceius Nerva
سبقه
Vespasian and Marcus Cocceius Nerva
Consul of the Roman Empire with Vespasian
72
تبعه
Domitian and Lucius Valerius Catullus Messallinus
سبقه
Domitian and Lucius Valerius Catullus Messallinus
Consul of the Roman Empire مع ڤاسپسيان
74-77
تبعه
Decimus Iunius Novius Priscus Rufus and Lucius Ceionius Commodus
سبقه
Decimus Iunius Novius Priscus Rufus and Lucius Ceionius Commodus
Consul of the Roman Empire
79-80
تبعه
Lucius Flavius Silva Nonius Bassus and Lucius Asinius Pollio Verrucosus
سبقه
ڤاسپاسيان
الأسرة الفلاڤية
69-96
تبعه
Domitian
سبقه
ڤاسپاسيان
الامبراطور الروماني
79-81
تبعه
Domitian