الحسن وطارة

الحسن وطارة
Alassane Ouattara.jpg
رئيس ساحل العاج
تولى المنصب
4 ديسمبر 2010
بالنزاع مع لوران گباگبو
سبقهلوران گباگبو
رئيس وزراء ساحل العاج
في المنصب
7 نوفمبر، 1990 – 0 ديسمبر، 1993
الرئيسفيليكس هوفويه-بوانييه
سبقهلقب جديد
خلـَفهدانيال كابلان دونكان
تفاصيل شخصية
وُلِد
الحسن عبد الرحمن وطارة

1 يناير 1942
ديمبكرو، ساحل العاج

الحسن عبد الرحمن وطارة (و. 1 يناير 1942)، هو سياسي عاجي وكان رئيسا للوزراء من نوفمبر 1990 حتى ديسمبر 1993.[1][2] ويخوض حاليا الانتخابات الرئاسية 2010 عن الحزب الجمهوري العاجي، والذي تتركز قاعدته في شمال البلاد. بجانب عمله كسياسي، فهو اقتصادي وعمل لدى صندوق النقد الدولي والبنك المركزي لبلدان غرب أفريقيا.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

سنواته المبكرة

ولد الحسن وطارة في بلدة ديمبوكره العاجية،[1][2] برغم من ادعاء آخرون بأنه ولد في سيندو، بوركينا فاسو.[بحاجة لمصدر]


عمله في المؤسسات المالية

عمل الحسن وطارة اقتصادياً في صندوق النقد الدولي، واشنطن دي سي[2] من 1968 إلى 1973، عمل لدى البنك المركزي لبلدان غرب أفريقيا في باريس من 1973 إلى 1975.[1][2] وفي تلك الفترة أصبح مستشار متخصص لحاكم ومدير البنك من فبراير 1975 إلى ديسمبر 1982 ونائب الحاكم من يناير 1983 إلى أكتوبر 1984. من نوفمبر 1984 إلى أكتوبر 1988 كان مدير الادارة الأفريقية لصندوق النقد الدولي، وفي مايو 1987 أصبح بالاضافة إلى ذلك مستشار المدير عام لصندوق النقد الدولي.[2] في 28 أكتوبر 1988 عين حاكم للبنك المركزي لبلدان غرب أفريقيا وتقلد المنصب في 22 ديسمبر، 1988.[3]

رئاسة الوزراء

في أبريل 1990، عينه الرئيس العاجي فيليكس هوفويه-بوانييه رئيسا للجنة المشتركة بين الوزارات لتنسيق برنامج الانتعاش وعملية تحقيق الاستقرار الاقتصادي لساحل العاج، في الوقت الذي كان فيه حاكما للبنك المركزي لبلدان غرب أفريقيا.[2] وأصبح فجأة رئيس وزراء ساحل العاج في نوفمبر 1990،[2][3] بعدما حل محله شارل كونان بيني في منصبه بالبنك.[3]

أثناء عمله كرئيس وزراء، تحمل وطارة المهام الرئاسية لمدة 18 شهر، بما فيها الفترة من مارس 1993 إلى ديسمبر 1993، أثناء مرض بوانييه.[4] توفي الرئيس بوانييه في 7 ديسمبر 1993، وأعلن وطارة نبأ وفاته للشعب العاجي قائلا: "تيتم ساحل العاج" [5][6] وتبع ذلك بفترة وجيزة صراع على السلطة بين وطارة وهنري كونان بيده، رئيس المجلس الوطني على منصب الرئاسة؛ انتصر بيده، وأقيل وطارة من رئاسة الوزراء في 9 ديسمبر.[7] عاد وطارة للعمل كمدير عام لصندوق النقد الدولي من 1 يوليو 1994[1][2] حتى 31 يوليو 1999.[2]

حياته السياسية

الانتخابات الرئاسية 1995

قبل الانتخابات الرئاسية في أكتوبر 1995، في تحرك رؤي أن الغرض منه منع وطارة من الترشح للرئاسة، سن المجلس الوطني لساحل العاج قانون انتخابي يمنع المرشحين لو كان أحد والديهم من جنسية أجنبية، وإذا لم يقيموا في ساحل العاج الخمس سنوات السابقة على الترشح. تجمع الجمهوريين (RDR)، وهو حزب معارض تشكل كانشقاق عن الحزب الديمقراطي لساحل العاج (PDCI) الحاكم في 1994، سعى لاقناع وطارة أن يكون مرشحهم الرئاسي بالرغم من القانون الانتخابي. في أواخر يونيو 1995، قابل الأمين العام لحزب RDR، جيني كوبينا وطارة، وحينئذ، حسب كوبينا، قال وطارة "أنا مستعد للانضمام إليكم".[8] وقد سمى الحزب وطارة كمرشحه الرئاسي في 3 يوليو 1995[9] في مؤتمره الاعتيادي الأول.[10] إلا أن الحكومة لم تغير القانون الانتخابي[8] فرفض وطارة الترشيح.[11][12] حزب RDR قاطع الانتخابات، ومعه الجبهة الشعبية العاجية (FPI) التي يتزعمها لوران گباگبو، تاركين الساحة لمرشح PDCI، الرئيس الجالس هنري كونان بيدي، ليحصد نصراً سهلاً.[8]

العودة إلى ساحل العاج

أثناء شغله لمنصب نائب العضو المنتدب في صندوق النقد الدولي، أعلن واتارا في مارس 1998 عن نيته في العودة إلى كوت ديفوار، والمشاركة في الحياة السياسية من جديد.[13] بعد خروجه من صندوق النقد الدولي في يوليو 1999، انتخب رئيسا لحزب تجمع الجمهوريين في 1 أغسطس عام 1999، في مؤتمر استثنائي للحزب،[14] فضلا عن اختياره كمرشح الحزب للانتخابات الرئاسية المقبلة.[15] وقال أنه كان مؤهلا للمشاركة في الانتخابات، مشيرا إلى الوثائق التي قال أنها أظهرت أنه ووالديه مولودين في ساحل العاج.[16][17] وصف الرئيس بيدييه واتارا بأنه من بوركينا فاسو، وقال إن هوفويه بوانيي "أرسل في طلب الحسن واتارا ليهتم بالاقتصاد فقط".[18] حصل واتارا على شهادة الجنسية صدرت في أواخر سبتمبر 1999،[19] إلا أنها ألغيت من قبل المحكمة يوم 27 أكتوبر.[19][20]

صدرت مذكرة توقيف بحق وتارة في 29 أكتوبر، رغم أنه كان خارج البلاد في ذلك الوقت، ومع هذا، فقد قال أنه سيعود من أواخر ديسمبر.[21] في 24 ديسمبر، استولى الجيش على السلطة، وأطاح ببيدي. عاد وطارة إلى كوت ديفوار بعد ثلاثة أشهر من فرنسا في 29 ديسمبر، مشيدا بالإطاحة ببيدي ووصفها بأنها "ليست انقلابا"، ولكن "ثورة مدعومة من قبل كل شعب كوت ديفوار".[22][23]

التشكيك في جنسيته

أقر الدستور الجديد في استفتاء أجري في يوليو 2000، المثير للجدل والذي يمنع المرشحين للرئاسة ما لم يكن كلا والديهم من كوت ديفوار،[24] لذا استبعد واتارا من الانتخابات الرئاسية في كوت ديفوار عام 2000.[25] أسهمت الظروف المحيطة بهذه القضية، في الحرب الأهلية في كوت ديفوار، والتي اندلعت في عام 2002.

عندما سئل رئيس بوركينا فاسو بليز كومپاوري في مقابلة عن جنسية واتارا، أجاب : "بالنسبة لنا الأمور بسيطة: إنه لم يأتي من بوركينا فاسو، لم يولد ولم يتزوج أو يتجنس بجنسيتنا، كما أن هذا الرجل كان رئيسا لوزراء ساحل العاج".

أكد الرئيس گباگبو في 6 أغسطس 2007، أن واتارا لن يستطيع المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة في كوت ديفوار.[26] تم الاعلان عن أن وطارة هو مرشح حزب تجمع الجمهوريين للانتخابات الرئاسية في مؤتمره العادي الثاني في فبراير 2008؛ كما أعيد انتخابه رئيسا للحزب لخمس سنوات أخرى. وفي هذا المؤتمر، دعا المتمردين السابقين والذي تبرأ منهم من قبل، بالتعاون مع حزبه في الانتخابات القادمة.[27]

انتخابات 2010

أتباع الحسن واتاراه يرقصون خلال مشاركتهم في مهرجان انتخابي قرب أبيدجان، 2010.
الحسن وطارة أثناء جولة الاعادة في انتخابات الرئاسة، نوفمبر 2010.
الحسن وطارة وزوجته الفرنسية، دومينيك، أثناء حملة الانتخابات الرئاسية، نوفمبر 2010.

عقدت الانتخابات الرئاسية في ساحل العاج في 31 أكتوبر 2010[28] بالنسبة للجولة الأولى، وعقدت الجولة الثانية في 28 نوفمبر. كان من المفترض عقد الانتخابات الرئاسية في 2005، وتم تأجيلها مرات عددية لقضايا نتجت عن الحرب الأهلية العاجية وصعوبات تتعلق بالتنظيم والتحضير للانتخابات. ووقعت اتفاقية السلام بين الحكومة والقوات الجديدة (المتمردين السابقين) في مارس 2007.[29] ولعبت الأعراق التي تفصل البلاد إلى قسمين شمال وجنوب، دورا كبيرا في انتخابات 2010، حيث أنصار الرئيس گباگبو ومؤيديه في الجنوب، والمعارض البارز ورئيس الوزراء السابق الحسن وطارة في الشمال. وأدت الأحداث الى عقد جولة اعادة في نهاية شهر نوفمبر، وأعقبها موجة من العنف والاضطرابات، على الرغم من تقييم المراقبين لها بأنها انتخابات ونزيهة.

الحسن وطارة يلوح للحاضرين أثناء حفل في فندق بأبيدجان، في حضور رئيس الوزراء گيوم سورو، زعيم حركة القوى الجديدة التي تسيطر على شمال البلاد، الذي قام باعادة تعيينه في منصبه الحسن وطارة بعدما أدى اليمين كرئيس لساحل العاج وأرسل تسجيلا إلكترونيا إلى رئاسة الجمهورية. 4 ديسمبر 2010.
لوران گباگبو أثناء مراسم آداء اليمين كرئيس لساحل العاج، 4 ديسمبر، 2010.

وفي 2 ديسمبر 2010، أعلن عن فوز الحسن وطارة في بنسبة 54.1 في المائة من الأصوات على منافسه لوران گباگبو ، الذي أحرز 45.9 في المئة من الأصوات، حسب ما أعلنت اللجنة الانتخابية المستقلة. وفي اليوم التالي صرح رئيس المحكمة الدستورية العاجية، وهو حليف لگباگبو عن بطلان فوزر واتارا، وألغت المحكمة الدستورية مئات الآلاف من الأصوات في معاقل واتارا، على أساس قيام جنود متمردين بعمليات تخويف وتحايل، وأعلنت فوز گباگبو.[30] وفي 4 ديسمبر 2010، أدى الرئيس المنتهية ولايته لوران گباگبو اليمن الدستورية كرئيس للبلاد لفترة جديدة، ومن جهته أدى واتارا أيضا يمينا منافسة لتولي الرئاسة، وقال إنه سيبدأ حكما موازيا.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الفترة الرئاسية الثانية 2015

فاز الحسن وطارة بفترة رئاسية ثانية عام 2015 بنسبة 84% من الأصوات. بحصوله على 2.118.229 صوت، أو 83.66% من الأصوات، ونسبة إقبال 54.63%، فقد فاز وطارة بفارق ضئيل مقارنة بنسبة 50% التي كانت ستحتم عقد جولة ثانية، حصل أقرب منافسيه، على 9%، وهو پاسكال آفي نگوسان، زعيم حزب الجبهة الشعبية العاجية.

في المؤتمر الاعتيادي الثالث للحزب الجمهوري الذي عُقد في 10 سبتمبر 2017، كان من المتوقع أن ينتخب وطارة رئيساً للحزب، لكن بدلاً من ذلك فازت هنريت دياباتي بالمنصب، بعد انتخابها بالتزكية.[31]

الانتخابات الرئاسية 2020

الحسن وطارة وزوجته دومينيك أثناء حملة الانتخابات الرئاسية العاجية 2020.

في أكتوبر 2020، رفض الرئيس العاجي الحسن وطارة مقترح نظيره الفرنسي إمانوِل ماكرون بتأجيل الانتخابات الرئاسية المقرر عقدها في أكتوبر 2020، وخلق دور للرئيس السابق لمصرف كريدي سويس، تيجان صيام، المقرب من الحكومة الفرنسية، الأمر الذي اعتبره وطارة تدخلاً في السياسة الداخلية لساحل العاج.[32]

في 1 نوفمبر 2020، أظهرت النتائج الرسمية الأوليى فوز الحسن وطارة بفترة ولاية ثالثة بعد حصوله على 99% من الأصوات. وهذه النتائج غير مفاجئة خاصةً بعد دعوة خصومه إلى مقاطعة التصويت احتجاجاً على محاولته غير القانونية التمسك بالسلطة حسبهم، وسط مظاهرات دامية أوقعت ما لا يقل عن 30 قتيلاً. وفاز وطارة في 8 مناطق أعلن عنها أمس السبت ومعظمها معاقل للحزب الحاكم. وهناك 108 مناطق انتخابية إجمالاً ومن المتوقع إعلان المزيد من النتائج مساء الأحد 1 نوفمبر.[33]

وتعتبر المعارضة أن الدستور يقيد الرئاسة بفترتين فيما يقول واتارا إن إقرار دستور جديد في 2016 سمح له بالترشح من جديد. وأدى هذا الخلاف إلى اندلاع أعمال عنف في الفترة التي سبقت الانتخابات قتل فيها ما لا يقل عن 30 شخصاً. وقال مسؤولون إن خمسة آخرين على الأقل قتلوا عشية إعلان النتائج الأولية.



في 2 نوفمبر 2020، أعلن قادة معارضون في ساحل العاج عزمهم تشكيل حكومة انتقالية في أعقاب إعلان فوز الحسن وطارة بفترة رئاسية ثالثة. ومن شأن هذه الخطوة أن تُفاقم الأزمة التي اندلعت في أغسطس 2020، حين أعلن وطارة أنّه سيخوض الاستحقاق سعياً للفوز بولاية رئاسية ثالثة، وهو ما أثار غضب المعارضة التي اتّهمته بخرق الدستور وبالسعي لانقلاب انتخابي في البلاد.[34]

وصرح زعيم المعارضة، ورئيس الوزراء السابق پاسكال آفي نگوسان أن أحزاب المعارضة وفصائلها تعلن تشكيل مجلس وطني انتقالي، موضحاً أن مهمة هذا المجلس "تشكيل حكومة انتقالية في الساعات القليلة المقبلة". ورفض قادة المعارضة الانتخابات، ودعوا إلى "انتقال مدني" للسلطة ما دفع الحزب الحاكم إلى التحذير من محاولات لإثارة اضطرابات.

وأفادت تقارير عن قيام احتجاجات وأعمال تخريب طاولت مستلزمات الاقتراع وإغلاق مراكز تصويت في معاقل للمعارضة في الانتخابات التي أوقعت صدامات اندلعت على خلفيتها واسفرت عن تسعة قتلى. وقتل ثلاثون شخصاً على الأقل في أعمال عنف سبقت الانتخابات، وأججت المقاطعة المخاوف من تكرار الأزمة التي شهدتها البلاد عامي 2010 و2011 حين قضى ثلاثة آلاف شخص في مواجهات بعدما رفض الرئيس المنتهية ولايته حينها لوران گباگبو الإقرار بهزيمته أمام وطارة.

حياته الشخصية

زوجته الفرنسية، دومينيك

دومينيك وطارة


زوجة وطارة الفرنسية، دومينيك، اشترت في عام 1979 شركة أملاك عقارية، Aici، مقرها أبيجان وقد وسعتها ليغطي نشاطها غرب أفريقيا وفرنسا. وتفتخر دومينيك أن بين عملائها معظم قادة غرب ووسط أفريقيا ومنهم رئيس ساحل العاج هوفويه بوانييه ورئيس الگابون عمر بونگو. ثم اشترت في 1996 شركة عقارية في الولايات المتحدة وضمتها لشركتها. ويعمل في شركتها الآن 250 شخص في ثلاث قارات. وهي ناشطة في الأعمال الخيرية من أجل الأطفال مع الأميرة أيرا من فورستنبرگ.[35]

مرئيات

الرئيس العاجي الحسن وطارة يعلن تغيير العملة الرسمية لساحل العاج
من فرنك غرب أفريقيا إلى الإكو، ديسمبر 2019.

المصادر

  1. ^ أ ب ت ث Profile at IMF website, December 12, 2005.
  2. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ CV at Ouattara's website (بالفرنسية).
  3. ^ أ ب ت "Basic texts and milestones", bceao.int.
  4. ^ "Houphouët-Boigny et ADO: du comité interministériel à la Primature", ado.ci (بالفرنسية).
  5. ^ "Décès du Président Félix Houphouët-Boigny", ado.ci (بالفرنسية).
  6. ^ "African Leader Dies", Newsday, December 8, 1993.
  7. ^ "Prime minister decides to quit", Associated Press (San Antonio Express-News), December 10, 1993.
  8. ^ أ ب ت Robert J. Mundt, "Côte d'Ivoire: Continuity and Change in a Semi-Democracy", Political Reform in Francophone Africa (1997), ed. Clark and Gardinier, pages 194–197.
  9. ^ "Jul 1995 - Selection of Ouattara as RDR presidential candidate", Keesing's Record of World Events, Volume 41, July, 1995 Cote d'Ivoire, Page 40630.
  10. ^ Coulibaly Brahima, "Côte d'Ivoire: Organisation du 2ème congrès ordinaire du Rdr, des cadres manoeuvrent pour le report", Nord-Sud (allAfrica.com), July 27, 2007 (بالفرنسية).
  11. ^ "ADO est élu Président du RDR, le 1er Août 1999", ado.ci (بالفرنسية).
  12. ^ "Oct 1995 - Presidential elections", Keesing's Record of World Events, Volume 41, October, 1995 Cote d'Ivoire, page 40759.
  13. ^ "Ivorian ex-premier to quit IMF for return to politics", BBC News Online, March 30, 1998.
  14. ^ Biography at Ouattara's website (بالفرنسية).
  15. ^ "Ivorian opposition elects former premier as presidential candidate", Associated Press, August 1, 1999.
  16. ^ "Côte d'Ivoire: Police arrest scores outside politician's home", IRIN, September 15, 1999.
  17. ^ "Ivory Coast opposition leader under investigation", BBC News Online, September 22, 1999.
  18. ^ "Côte d'Ivoire: Former political foes strike pact to oust Gbagbo", IRIN, May 18, 2005.
  19. ^ أ ب "Cote d'Ivoire: Court annuls presidential candidate's nationality certificate", AFP, October 27, 1999.
  20. ^ "Opposition leader blasts 'undemocratic' government", BBC News Online, October 29, 1999.
  21. ^ "Côte d'Ivoire: Arrest warrant issued for opposition politician", IRIN, December 9, 1999.
  22. ^ "Ivory Coast coup a 'popular revolution'", BBC News Online, December 29, 1999.
  23. ^ "COTE D'IVOIRE: Former Prime Minister returns home", IRIN, January 4, 2000.
  24. ^ "Jul 2000 — Referendum on new constitution", Keesing's Record of World Events, Volume 46, July, 2000 Cote d'Ivoire, page 43661.
  25. ^ Cyril K. Daddieh. 2001. "Elections and Ethnic Violence in Cote d'Ivoire," African Issues. 29 (1&2)
  26. ^ "La présidentielle envisagée par Gbagbo pour fin 2007", L'Humanité, August 8, 2007 (بالفرنسية).
  27. ^ "Alassane Ouattara prêt à s'associer aux ex-rebelles", AFP (Jeuneafrique.com), February 3, 2008.
  28. ^ "UN mission takes note of new date for Ivorian presidential polls". Un.org. 2010-08-05. Retrieved 2010-08-21.
  29. ^ "Ivorian president vows to hold elections as scheduled", Xinhua (People's Daily Online), July 10, 2007.
  30. ^ اذاعة الجزائر، الحسن واتارا يفوز بالانتخابات الرئاسية في ساحل العاج بنسبة 54.1 في المائة من الأصوات
  31. ^ Sylvestre-Treiner, Anna, "Côte d’Ivoire : Alassane Ouattara choisit Henriette Dagri Diabaté pour présider son parti", Jeune Afrique, 10 September 2017 (in فرنسية).
  32. ^ "Tidjane Thiam Emerges in Élysée's Political Plan". www.finews.asia. 2020-10-08. Retrieved 2020-10-08.
  33. ^ "ساحل العاج: الرئيس الحسن واتارا يتصدر النتائج الرسمية الأولية للانتخابات الرئاسية". فرانس 24. 2020-11-01. Retrieved 2020-11-01.
  34. ^ "معارضة ساحل العاج تعتزم تشكيل "حكومة انتقالية" بعد رفضها الإنتخابات". أخبار الآن. 2020-11-02. Retrieved 2020-11-03.
  35. ^ "حياة دومينيك وطارة". ivoire-blog.com. 2008-12-15.
مناصب سياسية
سبقه
فيليكس هوفويه-بوانييه
رئيس وزراء ساحل العاج
1990–1993
تبعه
دانيال كابلان دنكان
سبقه
لوران گباگبو
رئيس ساحل العاج
2010–الحاضر
الحالي
مناصب دبلوماسية
سبقه
گودلك جوناثن
رئيس المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا
2012–2014
تبعه
[جون دراماني ماهاما]]